وول ستريت جورنال: واشنطن ستزود أوكرانيا "بعدد كبير" من دبابات "أبرامز" stars
تتجه الولايات المتحدة الأمريكية إلى إرسال دبابات "أبرامز" الأمريكية الصنع إلى أوكرانيا، حيث قد يجري الإعلان رسمياً عن ذلك خلال أيام.
تتجه الولايات المتحدة الأمريكية إلى إرسال دبابات "أبرامز" الأمريكية الصنع إلى أوكرانيا، حيث قد يجري الإعلان رسمياً عن ذلك خلال أيام.
يشتد التوتر العالمي يوماً بعد آخر، ويسيطر الخطاب التصعيدي على مجمل التصريحات، وفي معظم ساحات الاشتباك، الحامية منها أو تلك التي يجري تحضيرها للمرحلة القادمة، وفي ظل هذه الصورة القاتمة تُجري الدول الغربية اجتماعات لرسم خطواتها التالية، وهي ما وجد فيها كيسنجر فرصة جديدة للتعبير عن آراء التيار الذي ينطق باسمه منذ بدء المواجهات العسكرية في أوكرانيا.
قال وزير التعدين الهولندي هانس فيلبريف، اليوم الأحد، إن بلاده تريد إغلاق حقل غرونينغن الذي يضم أكبر احتياطي غاز طبيعي في أوروبا.
قالت كريستيان هوفمان، المتحدثة باسم المستشار الألماني، أولاف شولتس، اليوم الإنين، أنه قبل استقالة وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبريخت، وسيعين بديلا لها.
يكاد لا ينقطع الحديث عن احتمالات للتفاوض منذ إعلان روسيا عن بَدْء ما أسمته «عملية عسكرية خاصة» في أوكرانيا، لكن تكرار هذا الحديث لم يحوله حتى اللحظة إلى واقع! بل إن مجمل التطورات والدلائل إنما تؤكد استمرار وتعاظم التصعيد في كافة الميادين، ما يضع جميع أطراف الصراع أمام خيارات مصيرية.
في مقابلة مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نشرتها يوم أمس مجلة «لو بوينت»، وعند سؤاله هل سيعتذر من الرئيس الجزائري تبون عن التاريخ الاستعماري لفرنسا، يقول ماكرون: «لا أرى ضرورة لطلب المغفرة، ليس هذا هو الهدف، لأن هذه الإيماءة يمكن أن تكسر كل الروابط. أسوأ شيء هو أن نقول إننا نعتذر ثم نذهب في طرق منفصلة».
ذكرت بيانات بورصة لندن، اليوم الإثنين، 9 يناير 2023 أن أسعار الغاز في أوروبا ارتفعت بنسبة 7% لتتجاوز 800 دولار لكل ألف متر مكعب.
بعد شهور من الثقة المزعومة والتفاؤل من كل القيادة العسكرية الغربية والأوكرانية العليا، بدأت الصدوع في الظهور. لكن هذه المرة لم تقتصر التصدعات على الميدان، بل على النقص في الذخائر والعتاد، وعدم قدرة الاقتصادات الغربية على تحمّل إنتاج ما يطلبه الأوكرانيون.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الإثنين، إنّ الغرب سيشهد قريباً "انخفاضاً خطيراً في قدرته على توجيه الاقتصاد العالمي، وحينها سيتعيّن عليه التفاوض، بصرف النظر عن رغبته في ذلك من عدمها".
اتفقت دول مجموعة السبع، بمبادرة من الولايات المتحدة، على وضع سقف سعري للنفط الروسي، اعتباراً من الخامس من كانون الأول هذا العام 2022. وتحظر مجموعة دول السبع أيضاً على شركات الاتحاد الأوروبي توفير تأمين الشحن، أو خدمات الوساطة، أو تمويل صادرات النفط من روسيا إلى دول ثالثة. لكن ما مدى قيمة هذا الاتفاق، وهل يمكن تنفيذه فعلاً، وكيف سيكون رد فعل الروس، وما مدى تأثير ذلك على الدول الثالثة؟ سنحاول الإجابة عن هذه الأسئلة.