زلّة «نيومالتوسية» لنائبة بايدن: علينا الاستثمار في «تقليص السكان» stars
زلّ لسان كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال إلقائها كلمة في مؤتمر حول مكافحة تغير المناخ، فحثّت على «تقليص عدد السكان» من أجل الأجيال القادمة.
زلّ لسان كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال إلقائها كلمة في مؤتمر حول مكافحة تغير المناخ، فحثّت على «تقليص عدد السكان» من أجل الأجيال القادمة.
تم الإعلان عن إطلاق (تقرير حالة السكان في سورية 2020) بتاريخ 30/1/2023، وذلك في فندق داما روز في دمشق بحضور رئيس الحكومة.
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أنّ حكومته ستشرع في بناء 30 ألف وحدة سكنية للمتضرّرين من الزلزال في مطلع مارس/آذار المقبل.
اجتمع فريق من علماء معهد ماساتشوستس للتقانة في عام 1972 لدراسة «خطر انهيار كلي للحضارة الغربية»، حيث تنبؤوا بأنّه تبعاً للاستغلال المفرط لموارد الكوكب والتناقص المستمر في النمو، سيحدث الانهيار في وقت ما من منتصف القرن الحادي والعشرين. وأثارت الدراسة في حينه الكثير من الجدل والسخرية، لكنّها حصلت اليوم على مستندات من دراسة جديدة رصدت 10 متغيّرات، وقامت بها مديرة واحدة من أكبر شركات المحاسبة في العالم، والتي قالت بأنّ تحذير الدراسة القديمة من انهيار الحضارة الغربية يبدو دقيقاً استناداً للبيانات التجريبية الجديدة.
تقول الإحصائيات الدولية: إن عدد السكان داخل سورية قد تراجع من قرابة 23 مليون إلى حوالي 18 مليون وربما أقل… وتقول الوقائع: إن التراجع المطلق للسكان المتواجدين ليس الأخطر، بل يمكن القول: إن تناقص قدرتهم على الازدياد هو الظاهرة التي تحمل للمستقبل مهمات كبرى! فالسوريون اليوم أصبحوا أقل خصوبة، ومعدلات نموهم تتناقص> في واحد من أوضح آثار سنوات الأزمة على مستقبل البلاد.
تراجع معدل الخصوبة العام للنساء السوريات بنسبة 26% تقريباً خلال عشر سنوات مضت، وفق تقديرات الأمم المتحدة: (world population prospects)، ولكن بالنظر إلى الأرقام المحلية ومن العينة الواسعة لمسح عام 2017 الرسمي، فإن واقع تراجع الخصوبة أعنف بكثير للسوريات المقيمات داخل البلاد، وفي إطار المحافظات التي غطّاها المسح…
اجتمعت مجموعة مختارة من المليارديرات بطريقة شبه سرية في أيار 2009 للعثور على إجابات حول «الكابوس» المقلق. لم يكن أسوأ كوابيسهم هو الخطر الوشيك لتغير المناخ الجامح، أو المستويات المتزايدة للجوع في جميع أنحاء العالم أو انتشار أسلحة الدمار الشامل.
ازداد عدد السكان المتواجدين على الأراضي السورية بحسب البيانات الرسمية الصادرة عن المكتب المركزي للإحصاء! إذ لم تلحظ الإحصاءات الرسمية المعطيات المستجدة على الواقع الاجتماعي السوري، مثل: أعداد اللاجئين، والذي يحتم تراجعاً في عدد السكان المتواجدين داخل الأراضي السورية.
قاسيون وبعد دراسة تقريبية للخارطة السكانية في الريف السوري حتى نهاية عام 2016، تحاول أن تقدم تصوراً لخارطة التوزع السكاني في مراكز المدن السورية، بالاعتماد على تقرير دولي: «2017 PROTECTION NEEDS OVERVIEW» صادر في 10-2016 يقدم مقاربة إحصائية لمجموع عدد السكان والنازحين في المحافظات السورية، حيث وصل التقرير إلى المناطق الفرعية في سورية جميعها، باستثناء 8 مراكز فرعية موزعة بين دير الزور والرقة والقنيطرة وحلب، من أصل 296 منطقة فرعية في أرجاء البلاد.
ضرورة تخديم مناطق أحزمة الفقر بما يتناسب مع شروط الحياة الانسانية..
الاستملاك الجائر.. غدا مشكلة بدلاً من أن يكون الحل!!
ازدياد عدد المساكن الخالية.. يتوازى مع تزايد أعداد الراغبين بالاستئجار.. وغير القادرين عليه.. في ظل ظروف الأسعار غير المتناسبة مع المستوى المعاشي.
منذ ما يقارب الشهر والإعلام المرئي والمسموع والمكتوب يتحدث عن التعداد السكاني بكل قنواته عبر ندوات يومية مع المسؤولين عن الإحصاء بالإضافة إلى الإعلانات التي ملأت جميع شوارع الوطن مما أثارت لدى المواطنين الذين التقيتهم العشرات من الأسئلة لهم الحق فيها وواجب الحكومة الإجابة عنها، ولكن قبل الدخول إلى عمق تلك الأسئلة لنتحدث قليلاً عن الخطوات التي اتبعتها هذه اللجان حتى الآن.