عرض العناصر حسب علامة : الأدب الفلسطيني

 إدوارد سعيد يترك فراغاً كبيراً

أعلنت وكالات الأنباء رحيل إدوارد سعيد المفكر الفلسطيني والكاتب المعروف عالمياً، وأستاذ الأدب الإنكليزي في جامعة كولومبيا، بنيويورك، والمدافع الأول عن القضية الفلسطينية في الولايات المتحدة، بعد صراع طويل مع مرض سرطان الدم. «لوكيميا» عن عمر يناهز الـ 67 عاماً.

عفاف خلف في «لغة الماء»: الواقع الفلسطيني أثناء اجتياح نابلس

وظفت الأديبة الفلسطينية عفاف خلف في تجربتها الروائية «لغة الماء»، الصادرة عن منشورات مركز أوغاريت للترجمة والنشر 2007، لغتها الشعرية الدافئة وذاكرتها اليومية لتخرج برواية تحكي بها الواقع الفلسطيني بكل تفاصيله، بنقد لاذع لحالة التراخي التي أصابت مرحلة النضال الشعبي، والمؤسسات الرسمية، مازجة بين رقة الكلمات وشاعريتها، وقسوة الرمزية والدلالة، ما بين الحنين للماضي، والغزل الجميل في المدن القابعة على صدر البحر المتوسط، إلى مشاهد الدمار والمعارك، التي يصفها صوتان يرويان الحدث في داخل الرواية.

بين قوسين: «قريباً من المكان»

ليست «النكبة» مجرد جملة اعتراضية في سياق الصراع العربي الإسرائيلي، بل فضيحة مدوّية في ضمير العالم، ذلك أن ما حدث في فلسطين منذ 62 عاماً لم يندمل يوماً، رغم كل «التحسينات» لتأويل اسم «النكبة» وتحوير معناها.

معنى النكبة في فكر قسطنطين زريق: في مساءلة «المعنى»... واستعصاء تجاوزه

ما بين «معنى النكبة» (1948) و«معنى النكبة مجدداً» (1967) لم تتغير المقاربة النهضوية الكلاسيكية للواقع العربي، حيث تجعلنا المقارنة بين هذين الكتابين لقسطنطين زريق ندرك أن الخطاب النهضوي العربي لم يستطع أن يقوم بمراجعة جذرية لأساسياته وأولياته الفكرية بين هزيمتين، فإذا كان الإنجاز الأبرز لهذا الخطاب هو محاولته توحيد إشكالية «النكبة» مع إشكالية «النهضة» بوصفهما تحدياً واحداً يواجه المجتمع العربي، فإن التلقي والتطبيق المشوه لطروحات ذلك الخطاب في السياق التاريخي العربي المعاصر لم يدفع صائغيه إلى توجيه أسئلة أكثر عمقاً لجذر خطابهم بالذات.

ربما ..! الدراما وأهلها

الأكيد أن ندوات الدراما أسوأ من الدراما نفسها، هذا ما تعلّمنا إياه الندوات التي ما انفكت تقام في المراكز الثقافية ومحطات التلفزة والإذاعة، والآن ونحن نعيش موسم «دراما 2010» أحذركم من الاهتمام بهذه الندوات أينما وجدت، وكيفما كانت، لأنكم موعودون بالصداع وعذاب الضمير، فأهل الدراما بعيدون عنا بعد السماء عن الأرض.

«وداعاً لشعر الألم» مختارات من شعر درويش بالإسبانية

بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لرحيل الشاعر العربي الكبير محمود درويش قام المترجم بسام رجا بإصدار مختارات من أشعار صاحب «لماذا تركت الحصان وحيداً» باللغة الإسبانية، وقد صدرت المختارات التي حملت عنوان «وداعاً لشعر الألم» عن داركنعان بدمشق.

في الذكرى السنوية الثانية لرحيله: محمود درويش لا تعتذر إلا لأمك

من جديد نكتب عن محمود درويش كغائب وهو الحاضر قسراً في لا وعينا، ومن جديد يضع الجميع على المحك كما كان يفعل في كل قصيدة يكتبها أو نثرية يكتبها أو ديوان يصدره.

يعود درويش ليؤكد أن موته هو القصيدة الأكثر إحراجاً من كل حياته ربما؟ إنها الطلسم الذي يصعب إيضاح معالمه، والرمز الذي يُعجز الكثيرين، والحقيقة الوحيدة في احتفالات الزيف التي نعيش..

صالح علماني.. ثروة وطنية يجب تأميمها

عرضت «الجزيرة الوثائقية» فيلماً عن المترجم الفلسطيني صالح علماني، من إعداد وسيناريو علي الكردي وإخراج الفوز طنجور. تناول الفيلم شخصية صالح علماني عبر ثلاثة محاور هي: البحث عن الطفولة، البحث عن الذات، الحياة ـ الترجمة.