قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

برسم التعليم العالي : أنصفوا خريجي «الأكاديمية العربية» من قراراتكم المتناقضة!!

وصلت إلى «قاسيون» مؤخراً رسالة من خريجي «الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية»، الحائزين على درجة الماجستير من الأكاديمية المذكورة أعلاه، يبيّنون فيها مدى الظلم والإجحاف والتعسف الواقع عليهم من رئاسة جامعة دمشق ووزارة التعليم العالي:

180 مليار ليرة أضرار المدن الصناعية في سورية

أظهرت دراسة وزارة الإدارة المحلية حول حجم الضرر الذي لحق باستثمارات المدن الصناعية الأربع في سورية بسبب الأزمة الراهنة، أن قيمة الأضرار المباشرة وغير المباشرة بلغت 180 مليار ليرة سورية، منها 416 مليون ليرة أضرار مباشرة على البنية التحتية للمدن الصناعية، فيما بلغ عدد المنشآت المتوقفة عن البناء 3360 منشأة، وعدد المنشآت المتوقفة عن الإنتاج 548 منشأة، في حين تعطل 87484 عاملاً عن العمل في هذه المدن. وكانت المدن الصناعية الأربع جذبت استثمارات محلية وعربية وأجنبية تجاوزت قيمتها قبل الأزمة 533 مليار ليرة سورية، موفرة 111401 فرصة عمل

البريكس.. وتحديات العالم أحادي القطب

صيغ بيان إيثكويني* الختامي لقمة البريكس بلهجة غير صدامية، غير أنها واضحة بجلاء، فقد استهدفت الهيمنة والأحادية القطبية التي يمارسها الغرب

بشار القاضي.. فنانٌ شهيد

على عادته خرج من منزله لشراء بعض الحاجيات، يمشي بتثاقل سني عمره الطويلة يتلفت حوله، محيياً ومستنشقاً لنسمات صباح لعل فيها شيئا من الامل أو فرج قريب..

القامشلي.. مهرجان فني يعكس التنوع الثقافي

رغم كل الآلام والمآسي التي رافقت الأزمة السورية، يتأكد أيضاً أن وعياً جديداً يتبلور ويعبر عن ذاته بأشكال مختلفة، ويعكس شعوراً عالياً بالمسؤولية الوطنية، من خلال أنشطة متعددة يتم تلمسها في كثير من مناطق البلاد، ومنها مهرجان الربيع الأول في القامشلي، الذي افتتح في يوم الأحد في 7/4/2013، وتميزت أولى فعالياته بإقبال جماهيري كبير جداً ما كان سبباً لعدم تمكن جمهور من الدخول ومتابعة  الفعاليات

البلاد تحتاج إلى فعل وليس رد فعل!

في ظل إصرار المعسكر الغربي بأدواته وحلفائه على الانتقال إلى مرحلة أخرى من خلط أوراق الأزمة السورية بما يعيق حلها، فإن الأصل في إمساك زمام المبادرة من السوريين في الداخل، وفي مقدمتهم افتراضاً قوى النظام وسياسيوه، هو التوجه نحو تحقيق المخرج الآمن لهذه الأزمة، المتمثل في إطلاق الحل السياسي لها

نحو ضمانة حقيقية ومستدامة!

بات من الضروري تأسيس هيئة عامة للضمان الاجتماعي تكون بمثابة المظلة التأمينية الشاملة لجميع فئات وشرائح المجتمع بحيث تكون الضامنة لحقوق الجميع وبمختلف مناحي الحياة والحالات، وخاصة المتعلقة بالشؤون الصحية والبطالة وغيرها