عرض العناصر حسب علامة : حلب

حلب: أسعار عبوات مياه الشرب تقفز بين 200% إلى 300% و«تسعيرة الدولة» حبر على ورق

نقلت صحيفة «الوطن» السورية المحلية أمس الجمعة أن عبوة النصف ليتر من المياه المعدنية (دريكيش والسن) تباع في المحال التجارية بحلب بضعف سعرها الرسمي (بـ 700 بدل 350 ليرة سورية)، في حين وصل سعر عبوة الـ 1.5 ليتر في المتاجر إلى حوالي 3 أضعاف سعرها الرسمي المحدّد بـ 525 ليرة سورية.

شكوى بلسان حال طلاب منبج

لا تزال بعض المنظمات «الإنسانية» تعتبر نفسها ابنة الدولة المدللة التي يحق لها أن تسرح وتمرح بدون رقابة بحجة العنوان الإنساني، وهو ما جعل الباب مفتوحاً على مصراعيه لبعض أوجه الفساد من كل ما هو متاح لها وأمامها..

بدنا نكمل ع اللي بقيو ...

نشر عدد من صناعيي وتجار مدينة حلب إعلانات عن إغلاق مؤسساتهم ومصانعهم، ونسبوا السبب في ذلك إلى الضرائب الضخمة التي طالبتهم بها مؤخراً وزارة المالية، وسط مناخ بات فيه الخيار هو بين التطفيش أو الخضوع لاقتطاعات كبرى وغير مسبوقة...

القطاع الصناعي.. مطالب مكررة عبر غرفة صناعة حلب..

جرى خلال الاجتماع السنوي للهيئة العامة لغرفة صناعة حلب، الذي عقد بتاريخ 8/5/2021 بحضور وزير الصناعة، استعراض الكثير من المشاكل والصعوبات التي تعترض عمل القطاع الصناعي بشكل عام، وفي حلب بشكل خاص.

من تاريخ نقابات عمال البناء في حلب /2/

تحدث الرفيق محمود نصري أبو غسان لقاسيون عن ذكرياته النقابية منذ العام 1955 في نقابة المزرقين ونقابة عمال البناء في حلب، وننشر أدناه القسم الثاني من اللقاء:

حلب.. زيارة حكومية جديدة فهل ستكون النتائج أفضل من سابقاتها؟!

خلال الزيارة الحكومية الأخيرة إلى حلب، مطلع الأسبوع الحالي، تم وضع حجر الأساس لمشروع إنشاء محطة توليد الشيخ نجار الكهرضوئية باستطاعة 33 ميغا واط، مع الإعلان عن البدء بتأهيل المحطة الحرارية.

أمبيرات حلب.. مزيدٌ من الاستغلال

تزايد استغلال أصحاب مولدات الأمبير في حلب مؤخراً، حيث وصل سعر الأمبير الواحد الى 10000 ليرة في بعض المناطق، وفي مناطق أخرى بلغت معدلات الاستغلال أرقاماً أعلى من ذلك أيضاً، وبمطلق الأحوال لم يقلّ وسطي سعر الأمبير الواحد عن 7000 ليرة، مع الأخذ بعين الاعتبار مدة التشغيل اليومي التي تتراوح بين 6-10 ساعات فقط لا غير.

جامعة حلب.. مشكلات مزمنة وحلول غائبة

لا تزال جامعة حلب تغص بالمشكلات عبثاً، حيث تعتبر بعضها ذات حلول واضحة وبسيطة، ومع ذلك يتم ترقيعها في بعض الكليات، وتجاهلها في أخرى.

حلب.. السكن الجامعي محسوبية واستثمار

يسارع الطلاب الوافدون من المحافظات ومن ريف حلب، مع بداية العام الدراسي من كل سنة، للتسجيل على السكن الجامعي، للتخفيف من عذاب السفر، ونفقته والوقت المهدور خلاله، وهرباً من بدلات الإيجار المرتفعة.