عرض العناصر حسب علامة : حزب الله

بلاغ

بحثت رئاسة مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في اجتماعها الدوري الأخير الوضع  الدولي والإقليمي والداخلي.

الدوحة – اسطنبول وقضايا المنطقة.. بين «القاضية» و«بالنقاط»

انسحاباً على تشكيكنا الدائم بالدورين القطري والتركي الملتبسَين، لم يمض أكثر من ساعة على الإعلان عما سمي باتفاق الدوحة بين الأطراف اللبنانية بعد خمسة أيام من شد الحبال والمناورات التكتيكية والإستراتيجية فيما بينها، حتى جاء الإعلان عن الانطلاق الفعلي لمفاوضات «سلام» سورية - «إسرائيلية» غير مباشرة في اسطنبول، وهو ما يتجاوز مجرد الصدفة المحضة ويحمل أكثر من قراءة على المستوى الجزئي والكلي.

المدمرة «ماونت وتني» إلى المتوسط، والسويس تمرر 19 قطعة حربية..

نقل موقع «ديبكا» الاستخباري الإسرائيلي عن مصادر عسكرية، أنّ المدّمرة الأميركية «يو إس إس ماونت وتني» وصلت يوم السبت (17 أيار)  إلى البحر المتوسط قبالة السواحل اللبنانية، وهي المدمّرة الأكثر تقدّماً من ناحية القيادة وأنظمة الاتصالات والاستخبارات في الأسطول الأميركي والأقرب حالياً من الشواطئ اللبنانية.

الحرب مع إيران أقرب مما نعتقد..

تحت هذا العنوان أكد الكاتب الفرنسي فيليب جيرالدي أن هناك تخميناً كبيراً وإشاعات في واشنطن اليوم تفترض أن مجلس الأمن القومي وافق من حيث المبدأ على متابعة الخطط  لمهاجمة «معسكر القدس» بالقرب من طهران، والذي يعتقد أنه يستخدم لتدريب المقاتلين العراقيين.

اقتراب ذكرى الشهيد مغنية.. العدو متأهب على الحدود

أعلنت مصادر عسكرية إسرائيلية أن وحدات خاصة للتدخل والمراقبة وضعت على الحدود مع لبنان في حال تأهب بالتزامن مع الذكرى السنوية لاستشهاد القائد عماد مغنية. يأتي ذلك في وقت عكست التهديدات التي أطلقها وزير حرب العدو ضد حزب الله وسورية حالة التوتر والعصبية التي تعيشها إسرائيل مع اقتراب الذكرى. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين إبداءهم قلقهم إثر معلومات تلقتها إسرائيل عن تسليم سورية لحزب الله صواريخ أرض- جو حديثة، واعتبروا أن نشر مثل هذه الصواريخ يهدد طلعات الطائرات الحربية الإسرائيلية فوق لبنان.

بعد قطاع غزة.. هل ستكون حرب إسرائيل التالية ضد لبنان وسورية؟! دخول الحرب: اليوم قطاع غزة.. وغداً لبنان!

يعتقد كثيرون في الشرق الأوسط، أنّ الحرب على غزة هي امتدادٌ لحرب العام 2006 على لبنان، وأنها دون أدنى شك جزءٌ من النزاع نفسه. فبعد الهزيمة الإسرائيلية في العام 2006، لم تتخلّ تل أبيب وواشنطن عن مشروعهما في تحويل لبنان إلى دولة تابعة.

حرب جواسيس قبل المواجهة المرتقبة

ذكرت صحيفة بريطانية أن حرب جواسيس تدور حالياً في الخفاء بين كيان الاحتلال الإسرائيلي ولبنان مع حزب الله ضمناً, وأن الأخير أقام شبكة خلايا جاسوسية له داخل الدولة العبرية تقوم بالتجنيد، حتى أنها تجند جنوداً إسرائيليين. وأضافت صحيفة «ذي تايمز» في عددها يوم 23/2/2009 أن الاعتقالات التي تمت مؤخراً لجواسيس مزعومين أماطت اللثام عما وصفته بحرب سرية «مهلكة» تدور بين الكيان الإسرائيلي والتنظيم اللبناني.

اعتقالات بالجملة في مصر والتهمة دعم المقاومة

كشفت الأنباء الواردة من مصر مؤخراً أن السلطات المصرية اعتقلت خلال الفترة الماضية ودون إعلان نحو 50 شخصاً من جنسيات مصرية ولبنانية وفلسطينية بتهمة مساعدة «حزب الله» في إرسال الأموال والدعم لحركة حماس في قطاع غزة.

عار «مبارك»... «أول التآمر اعتدال»!

موقف النظام المصري مما بات يعرف باسم «خلية حزب الله في مصر» معروف وغير مستغرب، على اعتبار أن الرئيس حسني مبارك في سنواته الأخيرة بات في أحسن الأحوال  موظفاً مأجوراً يأتمر بتوجيهات واشنطن وتل أبيب (وهذا ليس باتهام انفعالي ملقى جزافاً بقدر ما هو حكم معزز بالقرائن المخزونة في ذاكرة أي مراقب). ولكن أن يصل أمر الهجوم على حزب الله، وتسفيهه، وتوعده بالويل والثبور، والتبرؤ من «أخطاء» الانتصار له والتضامن معه سابقاً، إلى مجموعة من الممثلين والإعلاميين والمثقفين المصريين، الذين عُرفت عنهم سابقاً مواقفهم الوطنية والقومية، فهذه هي الطامة الكبرى، وبالتحديد على الرأي العام المصري، بمعنى صناعته وإعادة توجيهه لخدمة أهداف النظام، أي أهداف إسرائيل أو أي من أعداء شعوب المنطقة.

بيان مصري: «نصر الله وحزبه رمز جليل لعزة العرب وكرامتهم»

تابعت اللجنة ما أعلنه النائب العام عن التحقيقات التي تجري مع 49 فرداً مصرياً ولبنانياً وفلسطينياً وسورياً وسودانياً، بتهم الانتماء لحزب الله اللبناني والتخطيط لتنفيذ أعمال تخريبية داخل مصر ضد منشآت سياحية وأهداف أخرى في عدة مواقع وعمليات إرهابية لزعزعة الأمن العام بتكليف من السيد حسن نصر الله شخصياً، والحملة الإعلامية الجارية التي أعقبتها ضد الحزب وأمينه العام.