رسالة من الرئيس الصيني إلى العالم أجمع
أعلن الرئيس الصيني، شي جين بينغ، اليوم الخميس، أن بلاده ستكون رائدة الانفتاح الاقتصادي العالمي، محذّراً من مخاطر الحمائية في عالم يعاني من تحديات متعدّدة أبرزها في الوقت الحالي وباء فيروس كورونا المستجد.
أعلن الرئيس الصيني، شي جين بينغ، اليوم الخميس، أن بلاده ستكون رائدة الانفتاح الاقتصادي العالمي، محذّراً من مخاطر الحمائية في عالم يعاني من تحديات متعدّدة أبرزها في الوقت الحالي وباء فيروس كورونا المستجد.
بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في اتصال هاتفي مع نظيره الصيني وانغ يي الحفاظ على الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، إضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين.
أظهرت دراسة خاصة بلقاح «كورونافاك» المضاد لفيروس كورونا المستجد والذي تطوره شركة «سينوفاك بيوتيك» الصينية أنه يثير استجابة مناعية سريعة وقابل للاستخدام الطارئ ضد المرض.
أعلن المكتب الوطني الصيني للإحصاء أن الإنتاج الصناعي ارتفع بنسة 6.9٪ في تشرين الأول 2020، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
للولايات المتحدة أسباب كثيرة تدعو نخبها السياسية للسعي إلى محاربة واحتواء وعرقلة الصين وتقدمها، وجميع هذه الأسباب تصبّ في محاولة الحفاظ على هيمنتها العالمية. ضمن هذا التصعيد العسكري والاقتصادي يحاول الأمريكيون حشد تحالف مع الدول المحيطة والقريبة من الصين في محاولة «احتوائها»، وقد تكون الحلقة الأكثر ترويجاً هي أنّ الهند ستكون «القوّة العظمى» الصاعدة التي توازن الصين وتكبحها. وممّا يبدو فالنخب الحاكمة الهندية ترى بقاءها متناغماً مع عسكرة الهند، وتحويلها إلى «رأس حربة» أمريكية في الإقليم، غير آبهين بما يعنيه هذا من خطر وتهديد للشعب الهندي.
اقتربت الصين من تحقيق النصر في معركة القضاء على الفقر التي بدأتها في 2012 لتكون من أوائل الدول في العالم تحقق أهداف الأمم المتحدة الإنمائية، ولتصبح التجربة الصينية أكثر الأمثلة واقعية وقابلية للتطبيق في محاربة الفقر.
عقدت «منظمة شانغهاي للتعاون» اجتماعاً جديداً لها يوم الثلاثاء 10 تشرين الثاني، باستضافة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عبر الفيديو، جرى خلالها نقاش تطرق لعدد من المواضيع والملفات الدولية.
تمّ في صباح 15-11- 2020 توقيع اتفاقية RCEP «الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة» في إطار لقاء قيادات تكتل ASEAN ودول شرق آسيا الهامة الأخرى في لقاء افتراضي انعقد بين 13-15 نوفمبر 2020. المبادرة التي أتت من دول آسيان العشر للتعاون مع الصين منذ ثماني سنوات توسعت لتشمل: اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلاندا.
تصدرت إثيوبيا عناوين نشرات الأخبار مع انفجار المواجهات العسكرية بين الحكومة الفيدرالية وجبهة تحرير تيغراي في إقليم التغراي شمال البلاد، ورغم أن النزاع اندلع منذ بضعة أيام إلا أن نتائجه الكارثية بدأت بالظهور منذ الساعات الأولى، فقد لقي المئات من المدنيين والعسكريين مصرعهم، وسجلت مفوضية اللاجئين نزوح ما يقارب 15 ألف إثيوبي إلى السودان ومن المتوقع أن يصل العدد إلى 200 ألف إذا استمر النزاع.
يعتقد مؤسس أكبر صندوق تحوط في العالم، راي داليو، أن الأسواق الصينية أصبحت مكانا أكثر تنافسية بالنسبة لاستثمارت رأس المال الأجنبي، فيما تتراجع قوة الدولار الأمريكي.