عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

9 ملايين نازح بينهم 2.5 مليون لاجئ

مع دخول الأحداث السورية سنتها الرابعة ذكر المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيريس أن الصراع في سورية أجبر أكثر من 9 ملايين شخص على مغادرة منازلهم، وهو ما تسبب بأكبر عملية نزوح في العالم

الكارثة لا تنتظر أحداً..!

منذ نهاية الجولة الثانية من «جنيف-2»، وما كان يوازيها من تحولات دولية وإقليمية، تجري عملية إعادة ترتيب جديدة للأوراق على المستوى العالمي، بما يعنيه ذلك من انعكاسات إقليمية

ماذا لو فتح الكيان الغاصب «معركة الجنوب»؟

دعواتً كثيرة أطلقتها المعارضة الوطنية السورية منذ بداية الحراك الشعبي ــوخلال اللحظات الأولى لعملية التسليح التي جرت في سوريةــ إلى فتح معركة وطنية لاستعادة الجولان السوري المحتل. لم تلق تلك الدعوات، حتى الآن، مَن يلاقيها في مواقع صنع القرار السورية، فهل تخطأ «إسرائيل» اليوم، وتطلق النار على مصالحها؟

البدائل الحقيقية والوهمية

تتميز طبيعة المرحلة التاريخية اليوم بأنّ عالماً جديداً يولد وعالماً قديماً يموت. وفي آلام المخاض التي نعيشها في حاضرنا المتأزم هذا، عالمياً ومحلياً، لعل من دروس التاريخ الهامة التي يجب الاستفادة منها أنّ البدائل الحقيقية غالباً ما كانت تتبلور في نهاية الأزمات، ولو أنّ بداءاتها قد تظهر في خضمّها

حرب كونية على سورية.. «حتّر» يستيقظ متأخراً..!

مرة أخرى يعود ناهض حتر للهجوم المبتذل على د.قدري جميل وخط حزب الإرادة الشعبية المعارض في سورية عبر صحيفة «الأخبار» اللبنانية التي تفرد له مساحات ثابتة ومتتالية لذاك الهجوم في زاويته «بهدوء» دون أن يتسع صدرها لنشر أي رد عليه تحت ذرائع واهية تتعلق بالحجوم وتبويب الصفحات، خلافاً لأي عرف صحفي..!

الحلول السياسية خيار إلزامي عالمياً..!

تستمر الولايات المتحدة وحلفاؤها في مساعيهم لتوسيع «خارطة الحريق»، ليلتهم المنطقة الممتدة من قزوين إلى المتوسط، ودول أمريكا اللاتينية «الخارجة عن الطاعة»، إضافة إلى محيط الصين كاملاً. كلّ ذلك في سبيل الخروج من الأزمة الرأسمالية العميقة، وفي سبيل منع وإعاقة ترجمة التوازن الدولي الجديد سياسياً، أملاً في إعادة التاريخ إلى عهد الحاكم الأمريكي المطلق

ندوة شبابية في السقيلبية

بدعوة من لجنة دائرة الشباب في مدينة السقيلبية ندوة شبابية تحت عنوان جنيف2 وآفاق الحل للأزمة الوطنية

ثورة أم مؤامرة.. أم أزمة؟

على مدى ثلاثة أعوام، لا يزال السجال محتدماً حول سؤال يخفي وراءه الكثير؛ فهل ما يجري في سورية «أزمة» أم «ثورة» أم أنه «مؤامرة»؟

رياح الحل السياسي والتسويات الميدانية

أعلن إطلاق مؤتمر «جنيف2» بجولتيه الأولى والثانية انتصاراً أولياً للقوى العقلانية الساعية إلى إيجاد حل سياسي يؤمن مخرج آمن من تداعيات الأزمة، على رغم العراقيل التي يستمر المتشددون في وضعها بدءاً من التشكيك في جدوى الحل السياسي وانتهاءً برفع مستوى العنف إلى حدود جنونية في سعيها إلى تحييد المؤتمر عن مهامه الأساسية «منع التدخل الخارجي، إيقاف العنف، إطلاق عملية سياسية»...

النموذج والرمز والصراع الإيديولوجي.. «تشافيز» مثالاً

للصراع الطبقي مستويات وتعبيرات عدة، أبسطها الاقتصادي، فالسياسي ومن ثم الإيديولوجي الذي يعد من أكثر المستويات تركيباً. المقصود بالإيديولوجية هنا الصياغة الفكرية، الدينية والفلسفية، الفنية والإعلامية..إلخ التي تقدم بها للجمهور المصالح الاقتصادية والسياسية لطبقة ما