مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : كانون2/يناير 2017

قَصص لا ترويها هوليوود مطلقاً

ربما يعرف البعض منكم البروفيسور «هاوارد زين» من ولاية ماساتشوستس الأمريكية، بينما لا يعرفه الكثيرون، إنه كاتب مسرحي ومؤرخ، اشتهر كمناهض للحروب الأمريكية منذ نهاية الأربعينات حتى حرب العراق 2003.

حكاياتٌ تنتظرُ النّهايات.!؟

ثلاثُ ساعاتٍ من الزمن، اختصرت خمس سنواتٍ ونيّفٍ من عُمُر أزمة السوريين، وعقودٍ من الوجع المزمن..!

سيد حجاب وكيف «أحبطنا الشبابا»؟

قال سيد حجاب معلقًا على رحيل أحمد فؤاد نجم :«الأمة العربية والشعب المصري خسروا أحد أهم الأصوات التي دافعت عن حقوق البسطاء والمظلومين»

مهرجان مسرح الطفل

أقامت مديرية المسارح والموسيقا مسرح الطفل والعرائس «مهرجان مسرح الطفل» في 21 الشهر الحالي والذي يستمر لغاية 28 منه في كل من دمشق وحلب وحمص وحماة واللاذقية وطرطوس ومصياف ودرعا والسويداء والحسكة والقامشلي.

صُبحيّة..

اعتاد مجموعة من العاملين والعاملات في إحدى مؤسسات القطاع العام، الاجتماع صباح كل يوم، في مكتب رئيس الدائرة لشرب القهوة ولمدة نصف ساعة، قبل التوجّه إلى ممارسة أعمالهم. وقد كُلّف مراسل «قاسيون» لرصد همومهم ومشاكلهم فكان تقريره التالي:

 

لوحة على جدار البار

هناك على الجدار، كان يجلس مرتاحاً على كرسيّه الخشبي ضمن إطار اللوحة، مراقباً ما يجري حوله، ومستغلاً فرصة أن الراقصين والسكارى، لم يعودوا يتأملون اللوحات المعلّقة على الجدران.

 

اختتام «العام الثقافي» الصيني المصري

شهد مسرح أوبرا جوانجزو بمقاطعة جوان دونج الصينية والذي يتسع لأكثر من 2000 مشاهد فعاليات الحفل الختامي للعام الثقافي الصيني، حيث بدأ الحفل بعرض فيلم تسجيلي عن الفعاليات الثقافية والفنية التي أقيمت على مدار العام الفائت بين البلدين، تلا ذلك تقديم عروض فنية مشتركة حيث قدمت دار الأوبرا المصرية، وفرق باليه أوبرا القاهرة مجموعة من الرقصات من الباليهات المصرية والعالمية منها رقصة فرعونية ثنائية من باليه «انطونيو وكيلوباترا»، وهي دويتو يجسد أشهر قصص الحب الرومانسية، ورقصة الزار ورقصة شرقية من بالية كسارة البندق وغيرها من الأنشطة المرافقة.

رحيل الفنان التشكيلي ممتاز البحرة

توفي صباح اليوم في دمشق، الفنان التشكيلي ورسام الكاريكاتير ممتاز البحرة (1938- 2017) . الذي يعد من أهم رسامي أدب الأطفال في سورية والوطن العربي عن عمر ناهز الـ 79 عاماً.

ماذا قالت لي الكتب؟

هناك من يقرأ طالعه في خطوط اليد وحركة النجوم، أو في تفل قهوة داخل قعر فنجانٍ، لكنني جرّبت العام المنصرم أن أقرأ طالعي في الكتب. لم أبحث عن المعاني المُخبئة بين السطور، بل كنت أقع مصادفةً على مقولات  وأفكار تهزني مكتوبة على السطور ذاتها، كما لو أن الكتب كانت تتحدث إلي وتقدم إجاباتٍ عن أسئلة أطرحها.