لا تنشر بيدك غصن الشجرة الذي تجلس عليه
يجاذب نفسي, دوماً, شعور غريب, فيما أنا أنهي قراءة رواية جديدة وكأنني كالملاح التائه في مضرب من الموج الهادر اللجي حيث يُنهي إبراهيم الكوني روايته الفخمة والتي حملت عنواناً جميلاً موفقاً (جنوب غرب طروادة, جنوب شرق قرطاجة) بمشهد مؤلم حزين.