قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

إدارة جامعة الفرات تكيل بمكيالين!

اعتاد المسؤولون في البلاد، باختلاف مستوياتهم واختصاصاتهم، على اتخاذ القرارات الارتجالية التي تأتي عادة دون الرجوع إلى الواقع الموجود، فتكون متناقضة كثيراً مع ما يريدونه منها ومع ما يجري من حولهم، وكأنهم لا يبصرون أو يقيمون في عالم آخر، 

د. قدري جميل: نشعر بمسؤولياتنا تجاه الشعب.. وسنبقى معارضين!

أوضح أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير د. قدري جميل في حديث خاص لـ«قاسيون»، عقب الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة في البلاد، أن وجود معارضة وطنية في الحكومة الجديدة هو حالة استثنائية ناتجة عن أن التحديات التي تواجه البلاد تستدعي ذلك، مشيراً إلى أهمية السير قدماً باتجاه تشكيل حكومة وحدة وطنية كاملة، ولافتاً إلى أن الظروف الموضوعية لم تسمح بأن تكون هذه الحكومة «حكومة وحدة وطنية» بالمعنى الدقيق للكلمة، كما تعهد د. جميل بالتصدي لمسؤولية استبدال السياسات الاقتصادية القديمة التي أنهكت البلاد، ومواجهة الأزمات الاقتصادية الأساسية التي يعانيها المواطن، وذلك انطلاقاً من شعور الجبهة الشعبية بمسؤولياتها تجاه الشعب السوري.

هذه الحكومة خطوة لانجاز حكومة وحدة وطنية قادمة

أوضح وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية علي حيدر، الأحدالماضي، أن المعارضة، وفي إطار العملية السياسية التي عليها بعض الملاحظات، يجب أن تكون من المشاركين في هذه العملية، لافتا إلى أن برنامج عمل الحكومة يجب أن يبنى على بند مشروع المصالحة الوطنية.

وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية: نحضّر لمؤتمر الحوار الوطني

أكد وزير الدولة السوري لشؤون المصالحة الوطنية علي حيدر، رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي المعارض وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير المعارضة، أن الوزارة ستفتح الباب على العملية السياسية في البلاد وأحد مهامها التحضير لمؤتمر الحوار الوطني في البلاد .

المصالحة السورية.. بين الوطنية والطوباوية

يقود التفكير المنطقي إلى أنّه من أجل حلّ أيّة مشكلة والخروج منها ينبغي سلوك طريق معاكس لطريق الدخول إليها. وهذا ينطبق على الأزمة السورية، التي لا يعني انزلاقها إلى منحدرات أعمق إلا أنّ الجهد والوقت اللازمين للصعود المعاكس والخروج منها باتا أكبر، أي باتت التكلفة باهظة أكثر على جميع الأطراف.

قمة الارض، الحل في مكان آخر!

انتهت مؤخراً في العاصمة البرازيلية «ريو دي جانيرو» قمة الأرض التي ناقشت العديد من الملفات الساخنة المتعلقة بكوكب الأرض سواء كانت تحديات اجتماعية أو بيئية، والبيان الختامي حسب ما ورد فيه لا يتعدى كونه إعلان نوايا يذكر في متنه فعلاً تلك التحديات الأساسية التي تواجه الحضارة البشرية، ولكن، كالعادة، دون إقرار أية إجراءات ملموسة.

بيـــــــان الجبهة العمالية الشعبية الوطنية

يمر الوطن بمرحلة فارقة من تاريخه إذ تجري عملية سرقة الثورة والسلطة والدولة والوطن تقوم بها جماعة الإخوان المسلمين وحزبها بالتحالف مع الجماعات والأحزاب السلفية وقلة من الشركاء من الجماعات المدنية.

بيان من سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني

كان طبيعياً أن تنفجر المظاهرات السلمية ضد الزيادات في أسعار البنزين والجازولين والسكر، التي بدأت مساء السبت 16/6 من طلاب جامعة الخرطوم واستمرت لتشمل جامعة السودان والأهلية ومعهد المصارف لليوم السادس على التوالي، وكانت الشعارات «لا .. لا… للغلاء. الشعب يريد إسقاط النظام …. خبزاً … خبزاً للفقراء. وفي يوم الجمعة 22/6 اتسعت المظاهرات لتشمل أحياء ولاية الخرطوم مثل الديم، بري، الصحافة، جبرة، الخرطوم (3) ، ود نوباوي، العباسية، امبدة، مدينة النيل، الكلاكلات، العزوزاب، الجريف غرب، الأملاك بحري، شمبات …. الخ.

جانبا النشاط الاقتصادي – العرض والطلب - وبينهما السعر

لكل منتج قيمة، تتموه بأشكال متعددة، فيوماً ما كانت أكياس الملح تعكس القيمة، أما الآن فالنقد ومنه السعر هو تعبيرنا عنها، قد تثبت القيمة، بينما يتغير السعر، منحرفاً عنها، وذلك بناء على العلاقة بين العرض والطلب. فإذا ما أخذنا اللحمة كسلعة يكون: 

بعدعرقلة مقابلته..ميالة يطالب بالشعور الوطني «لحماية الليرة السورية»

كيف نواجه التضخم ونحافظ على قيمة الليرة السورية، في مواجهة السياسات النقدية المتبعة من المعنيين في هذا الشأن وعلى رأسهم مصرف سورية المركزي، التي تصب في اتجاه آخر، على الرغم من محاولة العديد من وسائل الإعلام والاقتصاديين لإيضاح الآليات والأسس التي يعتمدها المصرف لحماية العملة الوطنية، لما لها من أثر مباشر ومتبادل على النشاط الاقتصادي وأسعار السلع وبالتالي المستوى المعيشي للمواطن السوري..