الاقتصاد الأمريكي... وأخيراً صرخ أحدهم: (الامبراطور عارياً)!
الاقتصاد الأمريكي في وضع بائس منذ مدة طويلة، حيث بلغ الدين الإجمالي أربعة أضعاف الناتج السنوي تقريباً! ولكن هذا ليس كل شيء.
الاقتصاد الأمريكي في وضع بائس منذ مدة طويلة، حيث بلغ الدين الإجمالي أربعة أضعاف الناتج السنوي تقريباً! ولكن هذا ليس كل شيء.
يقترب موعد الانتخابات الرئاسية في مصر، والمقررة في الفترة ما بين 8 شباط حتى 8 أيار من العام الحالي، ذلك قبيل انتهاء ولاية الرئيس عبد الفتاح السيسي في 7 حزيران القادم، وهي ثالث انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير.
في هذا المقال، يحاول الكاتب إثبات فكرة بسيطة، وهي: أن النظام الإعلاني في القرن العشرين، هو نظام نشر البروباغندا الأقوى والأكثر استمراراً في تاريخ البشر وآثارهم الثقافيّة المتراكمة، وسيكون مسؤولاً عن دمار العالم كما نعرفه، ما لم يتم إعادة النظر به. وسيتسبب أثناء ذلك بقتل مئات الآلاف من أفراد الشعوب غير الغربيّة، وسيمنع البشر جميعهم في هذا العالم، من الوصول إلى السعادة الحقيقيّة. الأمر بهذه البساطة: يعتمد بقاؤنا كنوع، على تقليص تهديد النظام الإعلاني والثقافة الاستهلاكيّة التي ولدّها.
ما يتم الحديث عنه عن تغير في المناخ العالمي، نتيجة الاحتباس الحراري وما سينتج عنه من كوارث طبيعية وبشرية، هي نقطة في بحر ما سيؤدي إليه النظام الاقتصادي والسياسي الرأسمالي، الذي أدى ويؤدي إلى إبادة العديد من الكائنات الحية. فالأبحاث التي تصدر تباعاً عن الانخفاض في أعداد الكائنات الحية بسبب الاحتباس الحراري والأسلوب المعتمد من قبل النظام الرأسمالي خلال السنين السابقة تبشرنا بالمزيد من الكوارث.
في كتاب كوهي سايتو «كارل ماركس في القراءة الإقتصادية الإجتماعية» الذي نشر حديثاً، ينضم الكاتب إلى مجموعة مؤلفي كتب أساسية عن الماركسية وعلم البيئة، وقد بدأت هذه الكتب، التي نشرت في عامي 1999 و 2000، موجة جديدة من العمل من قبل الناشطين العلماء، الذين أمعنوا «النظر في العلاقات بين الإنسان والطبيعة من وجهة نظر العلاقات الطبقية ومتطلبات تحرير الإنسان».
تُلصق صفة الكسل عادةَ بالسلوك الذي لا يقوم بأي عمل «مُنتج»، وصفة المنتج في اقتصاد الرأسمالية، هي: أن يشارك الإنسان في دورة الاستغلال، أي، أن يعمل عملاً ما! وإذا اعتبر الكسل ردة فعل على طبيعة العمل نفسها، الروتينية والشاقة والمرهقة جسدياً ومعنوياً، يمكن القول: إن الكسل هو ظاهرة مرافقة ضرورية للعمل المأجور، أو الفاقد لأية قيمة إنسانية اجتماعية عامة. والكسل من جهة أخرى يرافق ظاهرة التعطّل عن العمل بالضرورة، فمن لا يجد طلباً عليه كعامل، سينتظر، وينتظر، ويتم «تكسيله».
في مقالة منشورة في مجلة «الرائد في علم النفس» (Frontiers in Psychology)، التي تُعنوِن على صفحتها على الإنترنت: أنها المجلة العلمية الأكثر ذكراً ومرجعية في علم النفس متعددة المجالات (Multidisciplinary)، في إصدارها الشهر الماضي(تشرين الثاني)، بعنوان “مطاردة قوس قزح، الطبيعة غير الواعية للوجود”، للكاتبين دفيفيد أوكلاي (جامعة كلية لندن_ المملكة المتحدة) و بيتر هاليغان (جامعة كارديف_ المملكة المتحدة)، يناقش الكاتبان طبيعة الوعي ومنشأه، وظفيته وموقعه الاجتماعي وعلاقته بالإرادة والمسؤولية الفردية.
لا يخفى على أحد بأن إفريقيا، الغنية بالثروات، هي أحد أبرز ضحايا المنظومة الرأسمالية، والتي أصبحت رمزاً للفقر والاستغلال. والقول: أن إفريقيا تشهد نهضة اقتصادية، وهو ما ساد في الأوساط الرأسمالية خلال السنوات الأخيرة، إنما يهدف إلى زيادة ربط هذه القارة بدول المركز، من أجل الإمعان في نهب ثرواتها، الأمر الذي تظهره الحقائق الواردة في المقال التالي...
تجاه الأزمة العميقة للإمبريالية، تعتبر الماركسية: أن الفاشية، هي حالة عامة ملازمة نابعة من الأزمة نفسها، الفاقدة للمخارج العملية.
من المتوقع أن ترتفع نسبة الإصابة بالأمراض العقلية مع حلول عام 2050. ومن الأسباب التي تضعها منظمة الصحة العالمية هو: ارتفاع أعداد المسنين. هذه النسبة من الأمراض العقلية سترتفع أكثر في الدول ذات الدخل المرتفع، بينما ستكون منخفضة في الدول ذات الدخل المحدود.