حاجة للانعتاق الاشتراكية أبعد من مأوى وحاجات...
هاجر عشرات الآلاف من البلاد التي تحترق منذ سنين. والبلاد هذه، قبل الحرب، طافت بالمعطَّلين عن العمل، بالفقر، وانعدام فرص التطور المعروفة، أي: الوظيفة المرغوبة والاستقرار والحياة الاجتماعية التي رُوّج لها طوال العقود الماضي من قبل الإعلام وأفلامه ودعايته، ومن جملة ما روّج: السعي للسعادة ضمن نمط حياة النظام الرأسمالي نفسه، وبالتالي تثبيته.