العتالة هي من الأعمال الشائعة بين فئة واسعة من الفقراء والمهمشين في العديد من المحافظات السورية ويعمل العتالون في عتالة مختلف أنواع الحمولات الثقيلة والخفيفة والمتوسطة.
في الوقت الذي تقوم فيه السلطات اللبنانية بوضع مختلف العراقيل أمام دخول السوريين إلى لبنان، تقوم جهات رسمية مختلفة في لبنان بتسهيل دخول عمال الزراعة من سورية، بل وتطلب إدخال المزيد منهم للعمل في المزارع اللبنانية في مختلف المناطق فقد…
تم توزيع حوافز الربع الأول للعاملين في مؤسسة الاتصالات بمحافظة مدينة دمشق، رغم اعتراض العاملين في المؤسسة على أسس التوزيع، وقد سبق أن تناولت قاسيون ذلك وبينت ما طرحه العاملون في المؤسسة من مطالب.. وقد اتصل العديد منهم بقاسيون يشتكون…
التقرير الصادر عن اجتماع اسطنبول الذي عقدته منظمة العمل الدولية مؤخراً، وشاركت فيه جهات نقابية وحكومية تمثل البلدان التي تم إليها اللجوء يعكس حجم المأساة الكبيرة التي يعيشها العمال السوريون في البلاد التي هاجروا إليها، في سياق بحثهم عن عمل.…
ليس بدءاً من إلغاء المرسوم رقم 49 لعام 1962 القاضي بمنع التسريح التعسفي، إلى المواد التي تسمح بالتسريح التعسفي للعمال في قانون العمل رقم 17 لعام 2010 في القطاع الخاص، إلى المادة رقم 137 من قانون العاملين الموحد لعام 2004…
يلجأ الكثير من عمال القطاع الخاص للنوم في أماكن عملهم، راضخين لظروف فرضتها الأحوال التي طرأت مع بداية الازمة، واستمرارها، وتطورها اللاحق، مما جعلهم يغيبون عن أسرهم طوال الأسبوع وكأنهم مسافرون.
بدأت بعض المنظمات الدولية بالتعاطي مع الأزمة السورية، باعتبارها مجرد مشكلة لاجئين، تؤثر على دول الجوار، وفي هذا الإطار كان اللقاء الذي نظمته «منظمة العمل الدولية» في اسطنبول في 28-29 تموز 2015 بزعم تبادل مفصل للآراء وتأثيرات الأزمة السورية، على…
على مدى يومي الأحد والاثنين بتاريخ 23-24/8 /2015 انعقد مجلس الاتحاد العام لعمال سورية، وقدم أعضاء المجلس مداخلات ساخنة امتدت من مناقشة السياسات الاقتصادية للحكومة، إلى طرح مسائل سياسية وخدمية، وصولاً للأوضاع العمالية، والمقترحات العملية..
انتهى المجلس العام للنقابات من عقد جلساته وقدمت الحكومة إجاباتها وحددت موقفها مما طرح، الكوادر النقابية أدلت بدلوها في اليوم الأول والثاني بما يخص قضايا عدة على درجة كبيرة من الأهمية وتعكس إلى حد بعيد ما تعانيه الطبقة العاملة السورية…
«القطاع الخاص حرامي ليس له أمان والقطاع العام أضمن رغم علله الكثيرة وهناته». بلغة بسيطة قالها أحد عمال النظافة في القطاع الخاص مختصراً مرارة عمال هذا القطاع الخدمي.