الصين «كـدولة كهربائية» في مواجهة أمريكا البترولية: تحولات جيوسياسية في عصر المناخ

في كانون الثاني 2025، طرح داني كينيدي - المستشار الأول في مشروع «صن رايز» ومدير سابق في الصندوق الكاليفورني للطاقة النظيفة- تحليلاً ثورياً في مقالته «الدولة البترولية الأمريكية مقابل الدولة الكهربائية الصينية». جاء هذا التحليل متزامناً مع تقارير الملحق المالي…

الوقائع وترندات الصيف الحار

في عدوانه الهمجي المستمر على قطاع غزة استخدم العدو الصهيوني كل ما لديه من إمكانيات عسكرية واستخباراتية ونفسية، وكل ما في جعبته من الأدوات القذرة التي حرّمتها قوانين الحروب، لإركاع الفلسطينيين ودفعهم للاستسلام ولكنه فشل في تحقيق هدفه.

لا تقل ‹لا› للعميل!

«طُلب مني إطلاق النار على أطفال... وقيادي في الشركة قال لي: لا تقل ‹لا› للعميل – إنه الجيش الإسرائيلي، عميلنا هو الجيش الاسرائيلي»

كانوا وكنا

تأسس التلفزيون السوري (القناة الأرضية الأولى) وبدأ إرساله مساء يوم 23 تموز 1960 من قمة جبل قاسيون في دمشق بعد تحضيرات استمرت 150 يوماً. وكانت هذه هي شارة اليوم الأول للبث.

سياسات نتفليكس وانحيازاتها

ليس ثمة شك في انحياز الكثير من وسائل الإعلام الغربي ومؤسساته إلى آلة الحرب الصهيونية في السنتَين الماضيتَين، لدرجة تحولت فيها بعض مؤسساته إلى جندي لخدمة هذه الآلة، ولخدمة التطبيع معها.

زياد... حتى لولا الصوت بعيد!

هي حال الدنيا... يذهب مناضل فيأتي آخر؛ مات سيد درويش وعاد سعد زغلول محمولاً على الأكتاف، عاد جورج عبدالله ومات زياد الرحباني؛ مات أو رحل أو ترجّل، في النهاية كل المفردات تحيل إلى الموت وإلى وقعه القاسي والصادم، وليس كما…

إلى روح زياد

من أهم مزايا تجربة زياد الرحباني أنها أعادت الاعتبار إلى الفن بوصفه أحد أدوات إغناء العالم الروحي للإنسان، ورسالة سامية في الوقت ذاته. كما أعادت التوازن إلى العلاقة بين الشكل والمحتوى في العمل الفني؛ فهو لا ينبغي أن يكون تقريراً…

علم الغرب وتحضير العقل لانفجار طويل-مفتوح

في خضم إغراقنا بالدماء والعنف والجوع، يدفعنا النظام العالمي نحو حدود تتجاوز قدرة العقل على التحمل، بل نحو تهديد وجود العقل ذاته. هذا الدفع نحو اللاعقلانية والهمجية، التي تحاول قتل الأمل ونفي إمكانية مستقبل مختلف، تفرض علينا - وبسبب هذا…

بعدنا طيبين... قول الله

من سخرية الأقدار أن يرحل زياد الرحباني عن هذا العالم بالتزامن مع خروج المناضل جورج عبد الله من سجون «الديمقراطية» كما وصفها البعض، والتي قضى فيه أكثر من أربعين عاماً، وخرج معتمراً الكوفية والعلم الفلسطيني في رمزية واضحة ومقصودة.