عرض العناصر حسب علامة : محمود درويش

أأنا الفقيدُ أم الوليدُ؟!

بين نشرات الأخبار المتفرقة: سقوط طائرات.. آلاف القتلى نتيجة الحرب الدائرة بين روسيا وجيورجيا.. انفجار في شمال العراق يؤدي إلى مقتل واحد وعشرين مواطناً.. أفلنا هذه الأخبار، لكنّ فجأة أطّل «خبر عاجل»: توقف قلب الشاعر الفلسطيني الكبير، شاعر الثورة، محمود درويش، عن الخفقان بعد عمر ناهز السابعة والستين.

ركن الوراقين هكذا تكلّم محمود درويش

صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية كتاب «هكذا تكلّم محمود درويش» دراسات في ذكرى رحيله لمجموعة من الباحثين، تحرير الدكتور عبد الإله بلقزيز. وبمشاركة منير العكش، فيصل دراج، محمد جمال باروت، مارسيل خليفة، محمد دكروب، شوقي بزيغ، فخري صالح..  يتضمن الكتاب مجموعة من الدراسات منها التي تناولت تاريخ قصيدة محمود.. وقد جاء في المقدمة التي كتبها بلقزيز: تاريخ قصيدة محمود هو، من وجه آخر، تاريخ أمكنتها. ولدت القصيدة في مكان، ونمت في مكان، وأينعت في أمكنة.

الفنان خالد تاجا لـ«قاسيون»: في داخلي مخزون كبير يساعدني على التعبير دون حوار

بدأ خالد تاجا رحلته كممثل في فيلم «سائق الشاحنة» عام 1966. هو واحد من الوجوه الراسخة في وجدان المشاهد العربي، استطاع بصدقه واجتهاده أن يؤسس لعلاقة مختلفة لا ترتبط بالنجومية الآنية. في رصيده العديد من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات التلفزيونية. ولعل من أدواره التي لا تنسى تأديته لشخصية ابن عباد في «الزير سالم»، أو دور الأب في «إخوة التراب». فنان ذهبي لا يستقيم تصنيفه إلا إذا ما وضع إلى جوار جاك نكلسن ومارلون براندو وأنطوني هوبكنز، كيف لا وقد وصفه محمود درويش بـ «أنطوني كوين العرب»؟

صمت من أجل غزة

أنين محمود درويش

              ... في عدوان سابق

رمضان وحجازي يتجاهلان منجز الشاعر الفلسطيني مجلة «إبداع» المصرية تكرم محمود درويش على طريقتها

يحمل العدد الجديد من مجلة «إبداع» (عدد8 و7 صيف وخريف 2008) ما يشبه هدية مسمومة هي عبارة عن كتيب يضم مختارات من شعر الراحل محمود درويش،  اختارها وقدم لها الشاعر المصري عبد المنعم رمضان، وتجيء مسألة اختيار رمضان لهذه المهمة لتطرح أكثر من علامة استفهام، فالرجل لا يخفي عدائه لتجربة درويش وقد عبر عن ذلك في أكثر من مناسبة كمقالته في ملحق «الجزيرة» السعودية المخصص لدرويش قبل سنوات،

انتهى مؤخراً من كتابة مسلسل يتناول حياة الراحل محمود درويش حسن م يوسف: لم أركب على كلمتي ولم أحلبها

الكاتب المتعدد حسن م يوسف معروف لدى الجمهور الثقافي السوري نظراً لتعدد اهتماماته، فهو قاص وصحافي ومسرحي وسيناريست.. فمن لم يقرأ مجموعاته القصصية لا بد وأنه يقرأ زواياه الصحفية، ومن لم يفعل فلا بد أنه شاهد من مسلسلاته الكثيرة..

من أعماله القصصية: «العريف غضبان»، «قيامة عبد القهار عبد السميع»، «الآنسة صبحا».. في الدراما التلفزيونية له: «نهاية رجل شجاع»، «إخوة التراب» (جزآن)، المادة المعاصرة في مسلسل «البحث عن صلاح الدين»، «سقف العالم».

«وداعاً لشعر الألم» مختارات من شعر درويش بالإسبانية

بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لرحيل الشاعر العربي الكبير محمود درويش قام المترجم بسام رجا بإصدار مختارات من أشعار صاحب «لماذا تركت الحصان وحيداً» باللغة الإسبانية، وقد صدرت المختارات التي حملت عنوان «وداعاً لشعر الألم» عن داركنعان بدمشق.

في الذكرى السنوية الثانية لرحيله: محمود درويش لا تعتذر إلا لأمك

من جديد نكتب عن محمود درويش كغائب وهو الحاضر قسراً في لا وعينا، ومن جديد يضع الجميع على المحك كما كان يفعل في كل قصيدة يكتبها أو نثرية يكتبها أو ديوان يصدره.

يعود درويش ليؤكد أن موته هو القصيدة الأكثر إحراجاً من كل حياته ربما؟ إنها الطلسم الذي يصعب إيضاح معالمه، والرمز الذي يُعجز الكثيرين، والحقيقة الوحيدة في احتفالات الزيف التي نعيش..

ركن الوراقين

تأخير الغروب
«تأخير الغروب» كتاب موجه لـ«امرأة كل يوم، لامرأة بلادي، وامراة العالم» كما تقول المقدمة...

ركن الوراقين: موت التاريخ..

هو عنوان الدراسة الجديدة الصادرة عن دار التكوين للنشر في دمشق للكاتب أحمد دلباني. تتناول الدراسة بعض أعمال درويش التي اتضح فيها وعيه بموت السرديات الكبرى.