قصة «ربطة الخبز» والابتزاز
في مشهد اعتاد عليه- بـ«الإجبار»- المواطن السوري خلال يومياته وهو الطابور، لتأمين الخبز اليومي، مع تلك البطاقة الذكية، التي استخدمت لإغلاق عقول الناس بكميات لا تكفي للحاجة اليومية لهم...
في مشهد اعتاد عليه- بـ«الإجبار»- المواطن السوري خلال يومياته وهو الطابور، لتأمين الخبز اليومي، مع تلك البطاقة الذكية، التي استخدمت لإغلاق عقول الناس بكميات لا تكفي للحاجة اليومية لهم...
بيقولوا «الجوع كافر»..
ويلي قال هل الشي كان عرفان ضمنياً شو البُعد تبع هل الحكي...
تصادف اليوم الذكرى العاشرة لانطلاق الحركة الشعبية في سورية عام 2011. ورغم أنّ التاريخ بحد ذاته هو تاريخ اصطلاحي، لأنّه من الصعب تحديد تاريخ صارم لانطلاق الحركة الشعبية التي بدأت إرهاصاتها الأولى قبل ذلك التاريخ. ولكن أياً يكن الأمر، فقد أصبح هذا التاريخ أي 15 آذار جزءاً مهماً من الذاكرة السورية والتاريخ السوري.
عند الحديث عن القضية الكردية في سورية، غالباً ما يتم الخلط بينها وبين مسألة الإدارة الذاتية في شمال شرق سورية. وكثيراً ما يدور الحديث عن «الإدارة الذاتية الكردية»!
مضت حتى الآن عشر سنوات على انطلاق الحركة الشعبية في سورية، بما احتوته تلك السنوات من آمال ومرارات؛ من قمع وعنف وقتل واعتقال وتهجير وبرد وجوع وإرهاب وتدخلات خارجية...
أظهر مقطع فيديو، نشرته يوم أمس الجمعة صحيفة ديلي ميل البريطانية، مسعفاً في مدينة كاسل وسط ألمانيا، يوجِّه لكمة للاجئ سوري تسببت بكسر في عظام وجهه، بينما كان مقيداً بعد أن قبضت الشرطة الألمانية عليه.
أصدر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة تقديرات جديدة على موقعه الرسمي، اطّلعت عليها قاسيون، وأشار فيها إلى أنه «بعد عشر سنوات من الصراع، تواجه العائلات في جميع أنحاء سورية مستويات غير مسبوقة من الفقر وانعدام الأمن الغذائي. لا تزال الاحتياجات الإنسانية الشديدة قائمة في جميع أنحاء البلاد وهناك عدد قياسي من السوريين يعانون الآن من انعدام الأمن الغذائي».
نشر مهند دليقان عضو منصة موسكو للمعارضة السورية وممثلها في اللجنة الدستورية وهيئة التفاوض السورية تغريدة عبر موقع تويتر نفى فيها أن يكون أي من أعضاء المنصة التقى بأي شخصية سورية في باريس لبحث ما يسمى "مجلس عسكري" واصفا فكرة المجلس العسكري بأنها ولدت ميتة وبأن هدفها التشويش على ٢٢٥٤
استثنى الرئيس الأمريكي جو بايدن كلّاً من أفغانستان وسورية والعراق التي تدّعي الولايات المتحدة أنها «تحارب الإرهاب» فيها، من قيودٍ جديدة أصدرها البيت الأبيض على شن هجمات بالطائرات المسيرة التي خارج نطاق ميادين الحروب المذكورة التي تشارك فيها الولايات المتحدة رسمياً. ومن المعروف أن الهجمات الأمريكية تتسبب منذ سنوات بسقوط ضحايا مدنيّين.
عُد المجتمع السوري لفترات زمنية طويلة مجتمعاً صحيّاً خالياً لدرجة كبيرة من المواد المخدّرة، التي كان تعاطيها وتداولها يحصل في دوائر ضيّقة جداً وبتكتمٍ شديد. فشرائح واسعة من الناس لم تكن تعرّف شكل تلك المواد أو رائحتها، ولم تكن تستطيع أن تميّز قطع الحشيش عن كومة حصى صغيرة. ماذا حصل في السنوات الماضية حتى طُمّر المجتمع بالمواد المُخدّرة، وكيف يتعاطى الإعلام الرسمي السوري مع التغيّرات على هذا الصعيد؟