عرض العناصر حسب علامة : سورية

قرارات ارتجالية للهيئة الناظمة للاتصالات

ضمن جملة التصريحات الحكومية التي ما زالت إلى تاريخ هذا اليوم تنهك المواطن السوري «المُغلوب على أمره»- والذي يُمثل الغالبية العظمى من الشعب- والتي تزيد الطين بلة حقيقيةً، وتزيد الأعباء على عاتقه.

المحروقات بين الأزمات والإجراءات التعجيزية

تستمر تراجيديا المواطن السوري اللانهائية ضمن أجزائها المترابطة، فلا يمكن فصل أزمة عن أخرى، بل واشتداد واحدة منها تعني اشتداد الأخرى، وكأنها سلسلة متصلة لا يمكن فصلها.

وزارة التربية لا مبالاة تجاه الوباء الفتاك!

ارتفعت في الآونة الأخيرة وتيرة الإصابات بالفايروس، وسجلت وزارة الصحة إلى يوم الجمعة 26 آذار إلى 182201 حالة، إذ سجلت في يوم الجمعة 155 إصابة، وهو مؤشر يثير القلق بشأن انتشار الفيروس في سورية في ظل الظروف الاقتصادية والصحية، وما تعكسه الظروف من تراجع لمناعة السكان الجسدية من ضعف التغذية، ونخص منهم الأطفال، فماذا تفعل وزارة التربية تجاه هذا الواقع الخطير، وما هي الإجراءات التي تتبعها؟

وذكّر... بعض مما قالته قاسيون في الحوار قبل عشر سنوات

ضمن الملف الذي بدأته «قاسيون» في الأعداد السابقة لإنعاش الذاكرة بما يخص المواقف التي اتخذها حزب الإرادة الشعبية عام 2011، (وكان اسمه اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في حينه)، أُقدّم هنا مساهمة في استذكار موقف الحزب من مسألة الحوار والحل السياسي، والذي كان موقفاً ثابتاً رغم كل عمليات «التشبيح» من المتشددين في الطرفين التي تعرض لها هذا الموقف، وتنحصر عملية الاستذكار التي أقوم بها هنا في اختيار اقتباسات من مقالات وافتتاحيات كتبت في قاسيون خلال العام 2011، والتي سيكون من الممكن الانتقال إليها كاملة بسهولة في النسخة الإلكترونية من المادة...

أيلول 2011: تطويق العنف... استعداداً لرد التدخل العسكري

تعيد قاسيون فيما يلي، ومع مرور عشر سنوات على انطلاق الحركة الشعبية في سورية، نشر مقالة بعنوان «تطويق العنف... استعداداً لردّ التدخل العسكري»، والتي نشرت في الصفحة الثامنة من العدد 518 من قاسيون بتاريخ 10 أيلول 2011 بقلم الرفيق مهند دليقان...

افتتاحية قاسيون: سياسات «وهن عزيمة الأمة»

ارتفع سعر صرف الدولار في السوق «السوداء»، أي في السوق، من حوالي 3700 ليرة نهاية الشهر الماضي، إلى حوالي 4700 ليرة يوم 17 من الجاري، وعاد لينخفض إلى حدود 3700 مرة أخرى، والتغيّر مستمر...

فقرة في «نصب واحتيال» مؤيدي العقوبات

يحاول بعض السوريين من مؤيدي العقوبات الأمريكية والغربية أن يبرروا تأييدهم بأنّ تلك العقوبات لا دور لها في تدهور وضع السوريين المعيشي، ويضعون الناس أمام ثنائية وهمية هي «النظام السوري مقابل الغرب»...

في محاولة لتطويق الغضب.. كلماتٌ باردة في زمن حار

تشبه الكلمات الطريق أحياناً، لأنها في المحصّلة معبرٌ يودي إلى المعنى. أحياناً ما تفضي كلمات مختلفة إلى الغاية ذاتها، لكن هذا لا يعني أنها كلمات متشابهة أو متطابقة، فلكل كلمة شحنتها، ووقعها، ودلالتها، وهذا ما يدركه تمام المعرفة السياسيون، ووسائل الإعلام التي تنطق باسمهم، فتجعلهم يختارون في خطاباتهم كلماتٍ دون غيرها. أما في سورية فالوضع مختلفٌ قليلاً فيما يتعلق باختيار المفردات المناسبة من قبل صُنّاع القرار ووسائل الإعلام التي تدعمهم، إذ يبدو النهج السائد هنا دائماً: «اختيار الطريق الطويل والمتعرّج نحو المعنى».