عرض العناصر حسب علامة : التراجع الأمريكي

البحرية الإيرانية: نعمل لتشكيل تحالف عسكري مع دول الخليج العربي stars

أعلن قائد القوات البحرية الإيرانية، الأدميرال شهرام إيراني، عن تشكيل تحالفات إقليمية ودولية جديدة. وكشف في مقابلة تلفزيونية مساء الجمعة، الثاني من حزيران 2023، إنه سيتم قريباً تشكيل تحالف مشترك للبحرية الإيرانية مع دول المنطقة بما في ذلك السعودية والإمارات وقطر والبحرين والعراق.

افتتاحية قاسيون 1124: نحو المؤتمر الحادي عشر للإرادة الشعبية stars

نشرت جريدة قاسيون في عددها الماضي ذي الرقم 1123 مشروع برنامج حزب الإرادة الشعبية وطرحته للنقاش العام. وهو المشروع الذي سيجري تقديمه للمؤتمر الحادي عشر للحزب، الثاني بعد الترخيص، بوصفه إحدى الوثائق التي سيناقشها المؤتمر لإقرارها.

ناريشكين ينتقد الاحتلال الأمريكي ودواعِشَه في سورية ويقول للأنكلوساكسون "فلتذهبوا إلى الشيطان" stars

صرح مدير هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين بأن قاعدة التنف العسكرية الأمريكية في جنوب سورية تستخدم لتدريب مسلحي "داعش" الإرهابي على القيام بأعمال تخريبية في مناطق روسية.

حول افتراء أمريكي - غربي اسمه «فخ الديون الصينية»

غالباً ما يروج السياسيون ووسائل الإعلام الأمريكية للرواية القائلة بأن الصين تغري الدول النامية بقروضٍ مفترسة عالية الفائدة لبناء مشاريع البنية التحتية كجزء من المبادرة الصينية المعروفة باسم «الحزام والطريق». ووفقاً لما تزعمه الرواية الغربية، تتوقع الصين أن تتخلف الدولة المقترضة عن سداد هذا القرض، حتى تتمكن بعد ذلك من الاستيلاء على أصول الدولة المقترضة من أجل توسيع نفوذها العسكري أو الجيوستراتيجي، وهو دليل - وفقاً للمزاعم- على ما يسمى باستعمار الصين لجنوب الكرة الأرضية.

مرونة سلاسل التوريد لإدامة الهيمنة

هذا البحث الذي كتبه بنجامين سلوين، بروفسور التنمية الدولية في جامعة سوسيكس، يتناول الآثار المستمرة منذ بداية جائحة فيروس كورونا على سلاسل التوريد العالمية والتحديات التي تواجهها. يشير الكاتب إلى أن سلاسل التوريد العالمية تعتبر هيكلاً متكاملاً للرأسمالية العالمية المعاصرة، وأي اضطراب في هذه السلاسل يهدد بشكل كبير أطر النظام الذي تعمل الرأسمالية بموجبه. ولهذا تعمل مؤسسات النظام على اقتراح سبل لزيادة «مرونة» سلاسل التوريد بهدف التصدي لهذه الأزمة.

لم نكن أقرب إلى فك الدولرة عالمياً مما نحن عليه اليوم!

الآن لم يعد أحد يجادل وينكر جدياً حقيقة أن مكانة الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية تتآكل. وعندما تبدأ وسائل الإعلام الغربية الكبرى اليوم في مهاجمة الفكرة القائلة بتخلي دول العالم عن الدولار بجدية، يدرك المرء أن الذعر قد بدأ بالفعل في واشنطن، ولا سيما إذا ما نظرنا إلى الأرقام: كانت نسبة الدولار من الاحتياطي العالمي 73% في عام 2001، و55% في عام 2021، و47% في عام 2022. أما النقطة الرئيسية التي يجب أخذها في الاعتبار فهي أنه في العام الماضي، تراجعت حصة الدولار أسرع بعشر مرات من المتوسط ​​في العقدين الماضيين. والآن، لم يعد من الخيال توقع انهيار الحصة العالمية للدولار لتصل إلى 30% فقط بحلول نهاية عام 2024، وهو ما يتزامن مع الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.

ماذا يحمل سوليفان في جعبته هذه المرة؟

أعلنت واشنطن أن مستشار الأمن القومي الأمريكي جاك سوليفان سيزور الرياض نهاية الأسبوع الجاري، وتعتبر هذه الزيارة الأولى لمسؤول أمريكي كبير إلى المنطقة، منذ الإعلان عن الاتفاق بين الرياض وطهران برعاية صينية، ما جعلها محط اهتمام البعض، وتحديداً لكونها اختباراً جديداً سيحدد قدرة واشنطن على إعادة بناء ما تهدم في علاقتها مع المملكة السعودية.

متى وكيف سينهار الدولار الأمريكي؟ سؤال إمبراطورية الهيمنة المتهاوية

باستثناء من فقد قدرته على التحليل الموضوعي، لا يوجد أحد اليوم يشكّ في حقيقة أن الدولار الأمريكي سيفقد مكانته الدولية بوصفه عملة التبادل العالمية، وهي المكانة التي اعتاد عليها لأكثر من ثمانية عقود - أي منذ المؤتمر الدولي في «بريتون وودز» عام 1944. تتباين تقييمات الخبراء الرصينين اليوم ليس حول انهيار الدولار الأمريكي من عدمه، بل حول توقيت الحدث المتوقع فقط.

مرشّحٌ عجوز لـ«الإمبراطوريّة العجوز»! stars

أعلن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن في الخامس والعشرين من شهر نيسان/أبريل الفائت أنه يعتزم الترشّح للانتخابات الرئاسية المقبلة في العام القادم 2024، وكانت قد سبقت بايدن في إعلان نيّتها بالترشّح الكاتبة الأمريكية ماريان ويليامسون من الحزب الديمقراطي أيضاً، فيما أعلن ابن شقيق الرئيس الراحل جون كينيدي، روبرت كينيدي جونيور، عن ترشّحه رسميّاً للانتخابات التي من المقرَّر إجراؤها في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.