حقائق جديدة عن الأدوار القذرة التي لعبتها واشنطن في يوغسلافيا... تجارة أعضاء ودعارة ضمناً
عندما أمر الرئيس كلينتون بإلقاء 23 ألف قنبلة على ما تبقى من يوغسلافيا في 1999، واجتاح الناتو إقليم كوسوفو اليوغسلافي واحتلّه، قدّم المسؤولون الأمريكيون الحرب للعامّة بأنّها «تدخل إنساني» لحماية سكان كوسوفو المنتمين للعرق الألباني من إبادة جماعية على يد الرئيس اليوغسلافي سلوبودان ميلوسوفيتش. ومنذ ذلك الحين بدأت الرواية تنكشف قطعة تلو الأخرى.