أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أن التضامن الدولي في مواجهة «الإرهاب الاقتصادي الأمريكي»، شكل محور مباحثاته مع كبار المسؤولين الكوبيين.
انتهى قبل أيام مفعول قرار حظر شراء وبيع الأسلحة على إيران المُطبق منذ عام 2007 من قبل مجلس الأمن الدولي وفقاً للقرار رقم 2231 من ذلك العام، بعد تعديلات أدخلت عليه في اجتماع 5+1 مع إيران عام 2015 والذي خرج عنه ما بات يُعرف بـ«الاتفاق النووي الإيراني» حيث أقر في حينه رفع الحظر بعد 5 سنوات من توقيع الاتفاق.
قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، خطيب زادة، إن البلاد لديها القدرة على إنتاج 90% من احتياجاتها العسكرية.
تتزايد حالات العنف في الولايات المتحدة، حيث أفادت صحيفة «أريزونا ريبابليك» المحلية بإصابة سبعة أشخاص على الأقل، بينهم أطفال تتراوح أعمارهم بين السنة و16 عاماً، في إطلاق نار في موقف للسيارات في ميسا بولاية أريزونا الأمريكية.
شدد مسؤولون إيرانيون، اليوم الأحد، على أن الفرصة باتت مناسبة أمام طهران للتعاون الدفاعي مع الدول الأخرى، وعلى ضرورة اتخاذ إجراءات رادعة بمواجهة الضغوط الأمريكية عبر شراء وبيع السلاح.
أعلنت مؤسسة الموانئ والملاحة البحرية الإيرانية، أنها تعرضت لهجوم سيبراني، دون أن تحدد مصدر الهجوم.
أكد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، لنظيره الأذربيجاني، جيهون بيرموف، في اتصال هاتفي، استعداد طهران للمساعدة في إيجاد حل للنزاع بمنطقة قره باغ.
أعلنت طهران، اليوم الاثنين، أنها تترقب رفع حظر الأسلحة المفروض على إيران في 17 تشرين الأول الجاري، وأضافت أن ذلك سيكون فشلا أمريكيا جديدا.
جددت طهران دعوتها طرفي النزاع في قره باغ إلى التمسك باتفاق وقف إطلاق النار واستئناف الحوار في إطار القانون الدولي واحترام وحدة أراضي الطرفين وإخلاء المدن المحتلة.