عرض العناصر حسب علامة : حلب

هل هناك تواطؤ ضد أصحاب الاحتياجات الخاصة؟

ننشر فيما يلي مقتطفات من رسالة وصلت إلى قاسيون من أحد المهتمين بشؤون أصحاب الاحتياجات الخاصة بعد تشذيبها وإعدادها بما يتلاءم والضرورات الصحفية، وقد اضطررنا أن نحذف بعض التفاصيل الواردة فيها لغموضها، مع الرجاء من مرسلها توضيح ما التبس علينا فهمه لنقوم بنشره فور وصوله..

حلب الصمود أم حلب الكارثة؟

تطالعنا معظم وسائل الإعلام الرسمية السورية، المرئية وغيرها، باستضافتها لمن تسميهم بالباحثين السياسيين والعسكريين الاستراتيجيين، حيث يتبارى معظم هؤلاء بالحديث عن صمود حلب وعن صناعتها وتجارتها وحضارتها واقتصادها وفنها، وحتى طبخها وأكلها... الخ.

 

يوميات مسطول شو ها الدردري!!

بالحقيقة أنا لست ضد الدردري، وأحاول أن أناقش ما يطرحه من مفاهيم اقتصادية بحياد، بلكي بتكون نافعة للعباد. لذلك، وبعد أن سمعت بأنه يقول إن التجارة قاطرة النمو أصابني أول الأمر ذهول: شو دخل التجارة بالنمو؟! الناس بتعرف إنّو الصناعة والزراعة قاطرة النمو. أما أن تكون البلد زراعتها وصناعتها خربانة ونشجع التجارة على أنها (قائد الاقتصاد) شي مو مفهوم.

إلى مديرية التربية بحلب وذكّر.. فإن الذكرى تنفع المؤمنين

في عام 2002 افتتحت دورة تثبيت الوكلاء، وتقدم عدد كبير من الوكلاء تجاوز عددهم /5000/ وكيل، وتوافرت لديهم شروط التثبيت وعدد الأيام، وقاموا بإجراء فحص كتابي وفحص مقابلة، وتم نجاح /1400/ وكيل وتم إعلامهم بالنجاح، ووضعت أسماؤهم في لوحة الإعلانات في مديرية التربية بحلب، وتم تعيين /1000/معلم وكيل على عدة مراحل، آخرها عام 2005.

أين إعانات المعوّقين المنصوص عليها قانوناً؟!

تقدم المواطن حسن الصالح بن أحمد ـ من أهالي منطقة منبج في محافظة حلب والد المعاق محمد الصالح بن حسن معاق والحاصل على بطاقة معاق رقم /658/ تاريخ 16/10/2005 ـ بطلب إلى مديرية صحة حلب للحصول على راتب إعانة لتسهيل معاش ابنه، وبعد أن تم فحص المعاق من اللجان الطبية المختصة، ثبتت إعاقته بمرض الشلل الرباعي،

تقنيات الري التكميلي الحديثة للقمح

تحت عنوان «دراسة اقتصادية واجتماعية لأثر تبني تقنيات الري التكميلي الحديثة في نظام إنتاج القمح في سورية» قدم د. أمجد بدر من الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية أطروحته في جامعة حلب – كلية الزراعة في العام 2010

أهالي مدينة حلب وسط دوامة جنون الأسعار

عُرفت مدينة حلب دائما في العرف الشعبي بذلك اللقب المحبب والمتداول «أم المحاشي والكبب»، فمطبخها غني وعريق بأشهى المأكولات، وقد كان لكل فئات سكانها فيما مضى نصيب من هذا المطبخ. ولكن سرعان ما تغيرت الأوضاع، فلم يعد الناس قادرين على تأمين لقمتهم ولقمة عيالهم، فقد تمت سرقة هذه اللقمة من عدد من الطفيليين الفاسدين، وهذا الواقع ينطبق على أغلبية الشعب السوري.

العطش يطال جيران الفرات أيضاً!!

... من يتصور كميات المياه الكبيرة التي تضيع هدراً من نهر الفرات؟! ومن يتصور أن عدداً كبيراً من المواطنين الذين يعيشون على ضفاف هذا النهر «عطاش»، في الوقت الذي تستعد فيه كثير من الدول لحل مسألة الأمن المائي، وتشن حروباً من أجل ذلك..

شبكة هاتف «مخيم النيرب» خارج العصر

يتفق الجميع على أهمية ودور وسائل الاتصال في العصر الحالي من حيث اختصار الوقت وحل المشاكل العلمية والفنية، إذ أصبح بالإمكان إصلاح آلات الإنتاج المعقدة عبر وسائل الاتصال، وقد وصلت أهمية شبكة الأنترنت لدرجة بات بالإمكان إجراء عمليات جراحية بواسطتها، ورغم ذلك كله فإن خدمة الهاتف السلكي البسيطة ليست في متناول جميع أهالي مدينة حلب الشهباء.

فندق بارون في حلب واغتصاب الحق العام

يعتبر فندق بارون في مدينة حلب، أول وأفضل فندق شيد في هذه المدينة، فقد نزل فيه أهم زوار المدينة، من ملوك ورؤساء، ومطربين وفنانين كبار، أمثال محمد عبد الوهاب، وصباح، وعبد الحليم حافظ، وغيرهم، بالإضافة إلى  مجمل الوفود العربية والأجنبية التي حلت في هذه المدينة، وسمي أفضل شارع بحلب باسمه «شارع بارون»، وقد شيد الفندق خارج أسوار مدينة حلب في عهد الانتداب الفرنسي.