عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

لافروف: لن تندلع الحرب إذا توقف ذلك على روسيا

تحدث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بالتفصيل عن التصعيد الحالي بين موسكو والغرب حول أوكرانيا وملفات ملحة أخرى، في مقابلة موسعة أجرتها معه عدة محطات إذاعة روسية اليوم الجمعة.

الإمارات تستنجد بواشنطن لاعتراض صواريخ الحوثيين

قالت مندوبة الإمارات الدائمة في الأمم المتحدة لانا زكي نسيبة في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» إن بلادها لا تزال في حاجة إلى المزيد من دعم الولايات المتحدة لاعتراض صواريخ الحوثيين.

طَلَبَتْ إبقاءَه «سِرّياً»: واشنطن تسلّم روسيا ردّها المكتوب على المقترحات الأمنية

أكدت وزارة الخارجية الروسية أن السفير الأمريكي لدى موسكو، جون ساليفان، سلمها اليوم الأربعاء 26-01-2022 ردَّ الولايات المتحدة الخطّي على المقترحات الأمنية التي تقدمت بها روسيا.

حول البعد غير السوري لـ«معركة سجن الصناعة»

تستمر لليوم السادس على التوالي ما باتت تعرف بـ«معركة سجن الصناعة»، وهي المعركة التي بدأت يوم الخميس الماضي 20/1/2022، في محيط سجن الصناعة في الحسكة والذي يضم ما يقدر بثلاثة آلاف مقاتل داعشي.

تدريبات روسية واسعة لفحص الاستعداد القتالي قرب حدود أوكرانيا

أطلقت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء 25 كانون الثاني، مناورات وعمليات واسعة لفحص الاستعداد القتالي في المنطقة الجنوبية التي تضم القرم في ظل توتر بالغ مع الغرب حول الأزمة الأوكرانية.

أفلام سينمائية عن الهزائم الأمريكية

أنتجت السينما الصينية العديد من الأفلام السينمائية الجديدة التي لا ترضى عنها إدارة يوتيوب الأمريكية، وتصور تلك الأفلام معارك تحرير كوريا الشمالية وطرد الاحتلال الأمريكي منها على يد الجيش الصيني خلال الحرب الكورية في خمسينات القرن الماضي.

مستقبل البشرية إلى أين؟ عرض وقراءة في طرح أندريه فورسوف 3/3

ما الذي يجري في العالم اليوم؟ وكيف يمكن الخروج منه؟ كثيرون يبحثون عن أجوبة عن هذه الأسئلة الكبيرة ويصطدمون بمجموعة من الأجوبة التي تسوقها وتروّجها مجموعة من النخب العالمية من أمثال الاقتصادي ورجل الأعمال الألماني كلاوس شفاب، الذي يروج لما يسميه «إعادة الضبط العظيمة»، وفي المقابل يقدم مجموعة من الباحثين قراءات أخرى متمايزة، تستند إلى إرثٍ معرفي كبير، وفهم عميق لجوهر النظام الرأسمالي العالمي.

اتفاقيات التطبيع تهتز... هل يخسر الكيان مجدداً؟

لم يمض كثيرٌ من الوقت قبل أن تتضاءل فرحة الصهاينة باتفاقيات التطبيع- سيئة الصيت- مع الدول العربية، وذلك بعد أن ظهرت- وأمام الجميع- هشاشة «اتفاقيات إبراهيم» التي عملت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على دعمها وتوسيعها. ما الجديد؟ وما هي تلك التطورات التي تزيد من احتمالات فشل هذه المعاهدات المشؤومة؟