قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

التقرير الاقتصادي العمالي: المؤشرات الكلية والناتج المحلي في تراجع (1 - 2)

قدم الاتحاد العام تقريره الاقتصادي لاجتماع المجلس العام لنقابات العمّال من أجل أوسع نقاش وفيما يلي الجزء الأول من التقرير الذي سننشره على جزأين، حيث يؤكد في مقدمته أن الاقتصاد السوري خلال فترة الخطتين التاسعة والعاشرة حقق معدلات نمو مادية جيدة إلا أن الوجه الآخر لهذا النمو تضمن اختلالات هيكلية وتضخيماً في القطاعات الريعية والمالية والمضاربات العقارية، على حساب قطاعي الزراعة والصناعة التحويلية

مشروع لتثبيت العاملين بعقود موسمية

يعمل الاتحاد العام لنقابات العمال حالياً على صياغة مشروع مرسوم أو قانون يتضمن معالجة أوضاع العاملين بعقود عمل تصنف حسب القانون على أنها مؤقتة أو موسمية، ولكنها في طبيعتها تنسجم مع أحكام المادة 146 من قانون العاملين الأساسي في الدولة رقم 50 لعام 2004، خاصة الذين يقومون بأعمال ذات طبيعة دائمة ومستمرة، ولا يمكن الاستغناء عن خدماتهم وخبراتهم التي اكتسبوها

73 مليون شاب عاطل عن العمل في العالم في 2013

أفادت دراسة لمنظمة العمل الدولية نشرت أواخر الأسبوع الفائت أنه من غير المتوقع تحسن سوق العمل للشباب على الأمد المتوسط في العالم حيث قدرت معدل البطالة في فئة الذين يبلغون 15-24 عاماً بـ 12.8% في 2018 مقابل 12.3%، في 2013

استجابة فورية من الشيوعيين اليونانيين والطبقة العاملة

شوارع اليونان كانت مزينة بـ«متحدون هم العمال اليونانيون والأجانب» و«ربح مسقي بدماء العمال في جميع أنحاء اليونان وفي مانولاذا» و«إن القانون هو حق العامل» كانت هذه الهتافات التي صدحت بها حناجر العمال اليونانيين والأجانب في مركز بلدة مانولاذا الجديدة، كما وفي أثينا وثيسالونيكي، ويانِّنا، بعد الدعوة التي وجهها الحزب الشيوعي اليوناني، شجباً للاعتداء الذي شنه كبار إقطاعيي إنتاج الفراولة في البلدة المذكورة يوم 17/4/2013 رداً منهم على مطلب المهاجرين تلقي أجورهم الذي هو أمر من المسلَّمات

بيان الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير حول «مبادرة الاستسلام العربية» لا لتحويل القضية المركزية للشعوب العربية إلى «سمسرة عقارية»

تستمر ما تعرف بالجامعة العربية بممارسة دورها كمحصلة للنظام الرسمي العربي المفلس واللاهث دوماً بكل قراراته لاسترضاء الولايات المتحدة، وعدم إزعاج «الكيان الإسرائيلي»، ذراعها الضارب في منطقتنا. ومع استمرار الغرب الصهيوني الساعي إلى تدمير سورية عبر إذكائه للعنف ووقوفه بوجه الحل السياسي، جاءت ما سميت بالمباردة العربية الجديدة للسلام، لتؤكد على نهج التخاذل والعمالة الذي باتت تجاهر به الأنظمة الرسمية العربية بالزعامة العابرة من بعض دول الخليج

بيان: الرد على التصعيد الصهيوني حق للسوريين وواجب عليهم

أتى الاعتداء الإسرائيلي السافر على مركز البحوث العلمية في منطقة جمرايا بريف دمشق، ومواقع أخرى في المنطقة، عشية إحياء السوريين لذكرى عيد الشهداء إبان الاحتلال التركي، ليملي على السوريين مع العدوانية الصهيونية المفتوحة، خيار المقاومة الشعبية المفتوحة للعدو الصهيوني وتحرير الأرض واستعادة كل الحقوق المغتصبة

بيان: الرد على الصلف الصهيوني سياسي وعسكري

جاء العدوان «الإسرائيلي» الغادر على مركز البحوث العلمية في جمرايا بريف العاصمة دمشق ومواقع أخرى مجاورة، فجر الأحد 5/5/2013 ليشكل محاولة صهيونية - أمريكية سافرة لخلط أوراق الأزمة في سورية وعليها، داخلياً وإقليمياً ودولياً، ولكسب النقاط والمشاركة في الحصول على المكاسب على حساب دم السوريين ومصادر قوتهم المادية والمعرفية وزيادة تأزيم الأوضاع في البلاد بهدف عرقلة الحل السياسي الشامل للأزمة السورية وزيادة النزف والدمار في سورية

قدري جميل خلال لقائه وفد السلام الدولي: جوهر مؤتمر لافروف - كيري يضع مخرجاً واحداً للأزمة هو الحوار السياسي

عرض الدكتور قدري جميل عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وائتلاف قوى التغيير السلمي، خلال لقائه مساء الأربعاء 8/5/2013 وفد السلام والتضامن الدولي، برئاسة مايريد ماغواير، وعضوية ناشطي سلام من مختلف أنحاء العالم، خطط الجبهة والائتلاف للخروج من الأزمة التي تمر بها سورية ورؤيتهما لبناء سورية الجديدة وتعزيز الديمقراطية فيها

معمل غاز دير الزور: خسائر «الأخطاء» وفساد كامن..

أصيب معمل دير الزور للغاز بتاريخ 20/4/2013 بثلاث قذائف مدفعية ناتجة عن «خطأ» وفق ما تحدثت المصادر المختصة في أجهزة الدولة، ورغم تعهدها بالعمل على تجنيب المعمل أية اشتباكات، إلا أن البعض هناك مازال يؤكد، ويشتكي من نزول قذائف قريبة في بعض الأحيان على بعد 300 متر فقط

خبير مالي يحذر من ظاهرة «الدولرة» في الأسواق المحلية

أثّر تراجع «الليرة السورية» جرّاء الأزمة الحالية أمام العملات الأجنبية وخاصة الدولار على قيمتها الحقيقية، فباتت أسعار الخدمات والمنتجات تتصاعد مع ارتفاع الدولار دون توقف، وهو ما قوّض قدرة المواطن الشرائية وخاصة للمواد الغذائية والسلع الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها بأية حال من الأحوال