عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

عرفات: فشل «جنيف-2» كان «خطأ مقصوداً» واللحظة الآن هي الأنسب للحل السياسي

  التقت إذاعة ميلودي إف إم مع الرفيق علاء عرفات أمين حزب الإرادة الشعبية الأحد 21/12/2014 ضمن برنامجها (إيد بإيد) لمناقشة آخر المستجدات الداخلية والدولية، وبشكل خاص تطورات التحضيرات باتجاه الحل السياسي، فيما يلي بعض النقاط التي تم التركيز عليها خلال اللقاء..

إفتتاحية قاسيون 686: التنازلات المطلوبة هي للشعب السوري

كلما تسارعت تحضيرات اجتماعات موسكو التشاورية المزمع عقدها في أواخر الشهر الأول من العام المقبل، ازداد عويل المتشددين من كل حدب وصوب ضمن سعيهم إلى إفشال تلك الاجتماعات عبر جملة من المقولات والادعاءات التي يقومون بتأليفها كل يوم انسجاماً مع رغباتهم المتهاوية.

بوغدانوف: نأمل أن تقطع لقاءات موسكو خطوات في تحقيق التفاهم فيما يتعلق بتنفيذ بيان جنيف1

أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنها تأمل في عقد مفاوضات بين ممثلي المعارضة السورية ودمشق بعد إجراء مشاورات بين مختلف أقطاب المعارضة في موسكو في نهاية كانون الثاني.

جبهة التغيير والتحرير ترحب بالجهود الروسية لإحياء مسار الحل السياسي السوري

ترحب جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة بإعلان الخارجية الروسية عن استضافة موسكو لقاء يجمع ممثلين عن المعارضة والنظام في سورية في أواخر كانون الثاني المقبل، وهي تشدد على أن إنجاح الجهود الروسية لعقد لقاء تشاوري لقوى المعارضة السورية يليه لقاء مماثل مع ممثلي النظام السوري هو خطوة بالاتجاه الصحيح نحو عقد جولة جديدة من جنيف تصويباً للخلل الذي كان قائماً في تركيبة وجدول أعمال جنيف2 الذي تم إفشاله عمداً.

الرقة في ظل «داعش»

منذ ما يقارب السنتين اجتاحت «داعش» التكفيرية الرقة وما زالت لم تعد إلى حضن الوطن كما ادعى الكثير من المسؤولين.. وما زالت تئن وتزداد معاناتها من ممارسات «داعش» الفاشية ومن قصف طيران التحالف الأمريكي وقصف النظام.. ومن المعاناة الاقتصادية المعاشية..!!

إفتتاحية قاسيون 685: إعاقة الحل.. رفع مجاني لدور الخارج..!

تتراكم المؤشرات التي تدل على تقدم الجهد الروسي الساعي لإعادة إحياء مسار الحل السياسي في سورية، وتصريح السيد حسين أمير عبد اللهيان مساعد وزير الخارجية الإيراني الذي ثبّت موقف بلاده الداعم للجهد الروسي ليس آخر تلك المؤشرات. هنالك أيضاً إشارات دبلوماسية متعددة تتحدث عن تلمسها بدايات تحول في الموقف التركي.