عرض العناصر حسب علامة : الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير

رسالة مفتوحة إلى السيد فاتح جاموس

ارتأت قيادة جبهة التغيير والتحرير تكليف بعثة رئاسة منصة موسكو والوفد المفاوض بالرد على رسالة السيد فاتح جاموس.

حول بدعة تقسيم المعارضة بين «داخلية وخارجية»

نشرت صحيفة «الوطن» السورية يوم الأربعاء 26\7\3017 تقريراً إعلامياً تحت عنوان «سجالات في «التغيير والتحرير»، كشفت عن تباينات داخلية في رؤية الحل السياسي..
تنشر قاسيون فيما يلي نص التقرير الذي نشرته الوطن

بيان من جبهة التغيير والتحرير

تؤيد جبهة التغبير والتحرير اتفاق تخفيض حدة التوتر الذي تم توقيعه في اجتماع استانة الأخير، وترى فيه خطوة هامة تلبي مصالح الشعب السوري، وتدفع باتجاه تنفيذ الحل السياسي على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2254.

بيان تعزية

تعزي جبهة التغيير والتحرير، الشعب الروسي والدولة الروسية، بوفاة الدبلوماسي اللامع، فيتالي تشوركين، مندوب روسيا الاتحادية لدى مجلس الأمن.

 

 

بيان صحفي ونداء

بناءً على دعوة وجهها وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى مجموعة كبيرة من المنصات والشخصيات السياسية المعارضة، حيث حضرت مجموعة منهم واعتذرت مجموعة أخرى.

 

 

لقاء وفد الجبهة الشعبية مع المبعوث الصيني

التقى يوم الأربعاء الواقع 7/3/2012 وفد الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير مبعوث وزارة الخارجية الصينية وقد بحث معه الرؤية الصينية المكونة من ست نقاط وعبر الوفد للمبعوث الصيني عن موافقته على هذه الرؤية- المبادرة وناقش معه بعض الملاحظات التفصيلية المتعلقة بها وعبر الوفد عن تقييمه العالي للدور الصيني والذي برز في بداية الأحداث في سورية وتصاعده مع تصاعد هذه الأزمة ورأى فيه استمرار للعلاقات الأخوية بين الشعبين كما رأى فيه حماية للشعب السوري.

تحت شعار: لكي تكون سورية نموذجاً للوحدة الوطنية

تحت شعار لكي تكون سورية نموذجاً للوحدة الوطنية، ولكي يضمن الدستور حقوق جميع السوريين اعتصم  يوم الثلاثاء 21 شباط في الساعة الخامسة أمام مجلس الشعب بدمشق حشد غفير من المواطنين تلبية لدعوة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، وبعض القوى والفعاليات للمطالبة بإلغاء المادة الثالثة من مشروع الدستور الجديد للبلاد.
ورفع الحشد شعارات تؤكد على وحدة الشعب السوري، ووضعت على مدخل المجلس لافتة كبيرة تحمل عبارة (لا للمادة الثالثة من الدستور الجديد)،« الشعب يريد اسقاط الفساد» « من أجل الحلول السياسية الشاملة» و« نعم للمواطنة لا للتمييز» وعلت في الاعتصام هتافات مثلت وحدة أبناء المحافظات في رفض المادة الثالثة، ومنددة بالفساد، ورفض التدخل الخارجي.
 

التعددية السياسية.. كيف تعبِّر عن تغيير حقيقي؟

‹‹إننا نمر بمرحلة ثورة وطنية ديمقراطية معاصرة تندمج فيها المهام الاجتماعية الجذرية اندماجاً وثيقاً مع المهام الوطنية العامة ومع المهام الديمقراطية. وهذا يؤكد أن فضاءً سياسياً جديداً يولد وآخر يموت، فالجماهير كانت ولا تزال هي القوة المحركة لكل الانتفاضات في التاريخ، والمعركة في النهاية هي ضد الامبريالية والصهيونية وضد الطبقات الحاملة لبرامجها الاقتصادية والاجتماعية في بلدان الأطراف.››
هذا التوصيف للمرحلة التاريخية الانعطافية التي يمر بها العالم ومن ضمنه بلدنا سورية ورد في البلاغ الصادر عن اجتماع مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين (حزب الإرادة الشعبية) بتاريخ 25 شباط 2011, ونذكّر به الآن لأنه ما يزال صحيحاً, حتى بعد عام من الأزمة.
وعندما يتوصل التحليل العلمي إلى أنّ طبيعة الأزمة الثورية التي يمرّ بها العالم اليوم هي ذات جذر اقتصادي في جوهرها يتعلق باستنفاد النموذج الرأسمالي لإمكانية استمراره, بما يعني انسداد الأفق التاريخي أمامه, لمصلحة انفتاح الأفق أمام الشعوب, فإنّ هذا يعني أيضاً أنّ الأشكال السياسية القائمة تمر أيضاً في أزمة, إذا تذكرنا أنّ السياسة بالتعريف الماركسي ما هي إلا تكثيف لعلاقات الإنتاج الاقتصادية.