عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

التآمر تحت شعار (مواجهة المؤامرة)

يختلف مفهوم «المؤامرة» في خطاب قوى الفساد الكبير جذرياً عن حقيقة المؤامرة التي تتعرض لها البلاد، فهذا المفهوم يستخدم لديهم لمواجهة كل القوى التي تعادي مصالحها، وعلى رأسها القوى الشعبية المعارضة لها ولنفوذها في جهاز الدولة والمجتمع، والتي تتوزع بين جمهوري الموالاة والمعارضة.

وأخيراً وصل..!

تثبت التجرية العملية والواقع يوماً بعد يوم مدى صحة ودقة رؤية حزب الإرادة الشعبية وحلفائه في الجبهة الشعبية، فلأشهر طويلة من عمر الأزمة السورية ظل الحزب يقول أن المتشددين في النظام والمتطرفين في المعارضة يرفضون الحل السياسي،

الفقراء ينهضون من جديد

بدأت تتكون في المناطق المختلفة من البلاد حالات من الرفض الصارخ ضد المسلحين التكفيريين على الأرض وجميع المسلحين عموماً،

العقيد (مصطفى شدود).. صوت الأغلبية

مصطفى شدود عقيد في الجيش العربي السوري، حجز لنفسه مكاناً فسيحا في قلوب السوريين، عبر بكلمات بسيطة تبادلها مع «الخصم- الأخ» عن لسان حال الشعب السوري، عن توقه لحل يحفظ ماء وجه الوطن..

عن المفاضلة بين السابق والراهن!

تخرج بعض الأصوات التي خنقتها الحرب الدامية في سورية، والتي يكتسيها اليأس في بعض الأحيان إلى أقصى الدرجات، لتتبنى مقولة «الرجوع إلى ما قبل الأزمة، دون تغيير الطريقة التي اتُّبعت في إدارة الدولة»،

الشعب يريد «فريق اقتصادي»؟

ظهر توصيف «فريق اقتصادي» في سورية لأول مرة في مرحلة حكومة ناجي عطري، للإشارة إلى ذلك التيار المنسجم فكرياً وسياسياً الذي وُجد داخل تلك الحكومة وعلى حواشيها، والذي تبنى النهج الليبرالي الاقتصادي، ..

د.جميل لـ«sham FM»: الأمريكيون محكومون بالذهاب إلى حل سياسي والنظام بشكله السابق مستحيل أن يستمر

في معرض إجابته خلال مقابلته على محطة شام اف أم يوم الخميس 1/8/2013، حول رأيه بالتصريحات الأخيرة لرئيس ما يسمى بالائتلاف الوطني السوري أحمد الجربا التي خفض فيها سقف مطالبه إلى «إطلاق سراح سجناء وجدول زمني»، أكد أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير والنائب الاقتصادي في سورية د. قدري جميل أنه ليس مندهشاً من ذلك

الخط الائتماني الإيراني على المحك.. والمسؤولون يتكتمون على النتائج

تحولت أنظار المترقبين لوصول البضاعة والمواد الغذائية من إيران في اليومين الماضيين، إلى ما تناقلته وسائل الإعلام وروج له المسؤولون عن الاستفادة من خط التمويل الإئتماني لتمويل احتياجات سورية من المشتقات النفطية، ..

ليس بينكم وبين حجاب من حجاب

بداية، لست من المثقفين العرب (وخاصة القوميين البحت) الذين يكيلون المديح للنظام في سورية، كما اعتادوا، وأعتقد أن النقد هو نضال حقيقي، وربما هذا الفارق بين المثقف والمثقف النقدي المشتبك.

لا سيادة وطنية دون تأميم المركزي!

نشر صندوق النقد الدولي في العام 2006، وفي البند الرابع من تقرير مشاوراته السنوي بشأن التطورات الاقتصادية في سوريا. ومن بين التوصيات التي قدمها الصندوق في ذلك التقرير اقتراحات لتغييرات على النظام المصرفي السوري. وجاء في التقريرتحت العنوان العريض «تعزيز إطار عمل السياسة النقدية والقطاع المالي» ما يلي: