عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

كفى عنفاً..!

آن الأوان لأنصار الحسم وجماعة الإسقاط أن تدرك عدم جدوى الاستمرار بهذه الرؤية لحل الأزمة ــ لأن الاستمرار لا يؤدي إلا إلى المزيد من القتل والتدمير ــ وليعلم هؤلاء أنه بعد مرور هذا الزمن دون أن يحقق أي منهم أهدافه، بأن هذه الشعارات سقطت.. وقد سئم الشعب بأغلبيته تكرار ما تدعيه هذه القوى،

الحوار هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة

تنشر صحيفة «تشرين» من خلال ملف أسبوعي تعريفاً بالأحزاب السورية، وفي هذا السياق كانت قد وجهت عدداً من الأسئلة التي تتعلق بهوية حزب الإرادة الشعبية، وموقفه من الأزمة السورية بتداعياتها المختلفة، وسبل الخروج منها

المعارضة اللاوطنية.. والتهليل للعدوان!

تحاول بعض قوى المعارضة تبرير موقفها من العدوان والتهليل له بناء على أن النظام هو الذي يتحمل المسؤولية عن التدخل الخارجي، وبالتالي فلا خيار آخر سوى القبول بالعدوان مهما كانت نتائجه حسب هذا الزعم..
.

بيان من الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير

تواصلت خلال الأسبوع الفائت التهديدات الأمريكية الوقحة بعدوان على الأراضي السورية، بصيغة غارات محدودة، لتعبر عن يأس العدو الأمريكي من قدرته المسبقة على تحقيق ما يريده في «جنيف 2» وخاصة بعد تطور الوضع المصري إلى غير مصلحته، في محاولة لتعديل الموازين جزئياً قبل الذهاب إلى المؤتمر الدولي الذي بات قريباً..

فعاليات حزب العمال التركي

نظم حزب العمال (الشيوعي) التركي يوم الخميس 29/8/2013 مجموعة من الفعاليات المناهضة للسياسات العدوانية لحكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا والأطلسي ضد سورية. وغطت تظاهرات الحزب مدن أزمير قبالة مقر حلف الأطلسي، وأنقرة قبالة مبنى وزارة الخارجية، وأضنة بجانب القاعدة الأمريكية في أنجرليك. .

بيان المكتب السياسي «للشيوعي اللبناني»

تابع المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني بقلق بالغ التصريحات والمواقف الصادرة عن القادة السياسيين والعسكريين للولايات المتحدة وحلفائها الأطلسي وبعض العرب التي تقرع طبول الحرب ضد سورية وما تلاها من تحركات عسكرية مُكثفة في المنطقة على خلفية حملة الاتهامات الموجهة لدمشق بشأن جريمة استخدام الاسلحة الكيمائية ضد المدنيين في منطقة الغوطة.

أمريكا تريد«عدواناً ثلاثياً» جديداً!

تعيش أمريكا اليوم الحالة ذاتها التي انتابت بريطانيا وفرنسا بُعيد انتهاء الحرب العالمية الثانية: حالة إنكار التراجع وفقدان دور «القوة الأولى عالمياً» كنتيجة لميزان القوى العالمي الذي نتج عن الحرب في حينه.