عرض العناصر حسب علامة : إيران

ما يحدث في إيران صراع طبقي!

ما إن ظهرت النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية الإيرانية معلنة فوز أحمدي نجاد بفارق كبير عن أقرب منافسيه مير حسين موسوي (تقريباًَ 65% لنجاد مقابل 33% لموسوي) حتى اندفع الكثيرون من الكتاب والإعلاميين العرب للحاق بركب الحملة الإعلامية الشعواء التي يقودها رموز ما يعرف بالتيار (الإصلاحي) في إيران.

أحداث إيران.. تجليات للصراع الاجتماعي

ضمن أوسع المصطلحات انتشاراً في الحقبة الأخيرة، برز مصطلح «الإصلاح» و«الإصلاحيين».
على مدى أكثر من عقدين ذهبت أدراج الرياح تحذيرات القوى الثورية والوطنية الجذرية التي ناضلت من أجل اثبات الارتباط العميق بين هذين المصطلحين وغيرهما الكثير. وبين ضياع كل حقوق ومكتسبات الشعوب، وأولها الاستقلال الوطني، أثبتت الوقائع على الأرض زيف هذا «الإصلاح» وإجرام وخيانة هؤلاء «الإصلاحيين».

سلاح جو الاحتلال يضع بدائل لمواجهة «الشمال»

 نقلت وسائل إعلام تابعة للاحتلال عن قائد سلاح الجو اللواء عيدو نحوشتان قوله خلال لقاء مع مراسلين عسكريين عُقد في قاعدة حتسور لسلاح الجو في جنوب فلسطين المحتلة، إن «سلاح الجو يضع بدائل لمواجهة إيران والجبهة الشمالية». وأضاف نحوشتان الذي التقى المراسلين قبيل ما يسمى «يوم سلاح الجو»: «إننا نتابع تطور حزب الله والجبهة الشمالية ونرى عملية متواصلة لبناء القوة وثمة تأثيرات وتبعات لهذا الأمر وعلينا أن نعرف كيفية مواجهة ذلك وتطوير رد ضده».

صواريخ «إسرائيلية» في كاليفورنيا

بالتوازي مع فضيحة مرور قطع عسكرية بحرية صهيونية لقناة السويس لإجراء «تدريبات مشتركة» مع نظيراتها الأمريكية في منطقة الخليج، قال مسؤول عسكري أمريكي إن دولة الاحتلال ستختبر قريباً صاروخاً اعتراضيا من طراز «أرو» في منطقة التجارب الصاروخية الأمريكية في المحيط الهادئ في تدريب مشترك،

الافتتاحية أوباما والعالم و«الأحوال الشخصية» السوري

لم يراوغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما وكبار أركان إدارته، ولاسيما وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، عندما أكدوا أن واشنطن سوف تعتمد سياسة «القوة الذكية»، في سياق الترويج لامتلاكه رؤية وأسلوباً مغايراً لسلفه «الغبي»، حسب هذه الإشارة، جورج بوش، الذي اعتمد سياسة القوة السافرة، وأبرز أدواتها، التدخل العسكري المباشر سواء في أفغانستان أو العراق.

إسرائيل تعد لهجوم على إيران

«ينبغي أن يؤخذ على محمل الجد» نشر غواصات «دولفين» وسفن حربية إسرائيلية في البحر الأحمر «لأن إسرائيل تعد لتعقيدات هجوم على إيران». هذا ما أعلنه لصحيفة تايمز اللندنية مؤخراً موظف إسرائيلي في وزارة «الدفاع». وقد أكد كذلك وجود اتفاق مع مصر على نقل وحدات عسكرية عبر قناة السويس (انظر صحيفة مانيفستو ليوم الأربعاء 15 تموز)، مضيفاً أن حكومتي البلدين تجمعهما «ريبة مشتركة من إيران وأن إسرائيل تعزز حالياً صلتها مع بعض البلدان العربية التي تخشى هي أيضاً من التهديد النووي الإيراني».

«طبخة بحص» أمريكية جديدة!

بعد خطابه في جامعة القاهرة، وبعد الحملات الإعلامية الأمريكية، وفي بعض الإعلام العربي الذي اجتهد في تفسير خطاب أوباما، وإعطائه أبعاداً مختلفة ومغايرة لنزعة الهيمنة العسكرية والسياسية المباشرة التي سادت فترة جورج بوش، إزاء العالمين العربي والإسلامي، وإزاء قضية الصراع العربي الصهيوني، سرعان ما تبين أن ذلك الخطاب قد استنفد نفسه وذابت مصداقيته أسرع مما تصور كبار منتقديه، والذين لم ينخدعوا بأهدافه ومراميه القريبة والبعيدة.

إيران تتوعد الكيان الصهيوني «برد مدمر»

توعد مسؤول عسكري إيراني إسرائيل برد مدمر إذا حاولت توجيه أية ضربة لبلاده. وقال اللواء محمد حجازي نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري في كلمة له إن «الكيان الصهيوني أتفه من أن يهاجم إيران، وفي حال ارتكب أي خطأ فإن رد إيران سيكون مدمراً».