زائد ناقص

زائد ناقص

 (أداء استثنائي)!

اعتبرت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية"، أنّ وفرة المواد في الأسواق وتنوعها وعدم انقطاعها خلال الظروف الجارية التي تشهدها البلاد، دليل جهود الوزارة بالتعاون مع جميع الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، ولاسيما بعض رجال الأعمال والتجار السوريين.

أسعار السوق أرحم

أصدرت "مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في دمشق" نشرة أسعار الفروج وأجزائه والبيض، اعتباراً من يوم أمس الاثنين 10 شباط الحالي، محددة سعر كيلو الفروج الحي بـ400 ليرة، وسعر صحن البيض بـ725 ليرة كحد أقصى. كما تم تحديد سعر الفروج المشوي بـ1150 ليرة، والفروج المسحب والبروستد بسعر 1250 ليرة، وتحدد سعر صحن البيض وزن 1801 غرام بـ725 ليرة سورية.  

(حِكم)

أوضح مدير عام هيئة المنافسة ومنع الاحتكار أنور العلي أنه لا يمكن المحاسبة على احتكار القلة، أما الاحتكارات الكبيرة فهي غير موجودة بالسوق. ورأى أن الأسعار منطقية حالياً وانسياب السلع ممتاز في هذه الظروف، وأن سياسة الحرية الاقتصادية في السابق هي التي حمت السوق حالياً.

(المذنب الوحيد)

اعتبر نائب وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك جمال شعيب أن الشطط بالأسعار ليس لدى المنتج والمستورد، لكنه عند تاجر الجملة والمفرق فقط. وأضاف: حتى نضبط الأسعار لابد من إلزام تاجر المفرق بتقديم الفاتورة ولو أن هذا الأمر صعب.

(حلول نوعية)!!

أعلنت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، بأن حلا نوعياً ينتظر السوريين، وقد ينهي التلاعب بالأسعار في السوق، وهو اللوحات الضوئية التي ستوضع في الأسواق الشعبية والتي تحدد عليها قائمة الأسعار، ويذكر بأن "اللوحات المضيئة" ستجرب في دمشق أولاً، لتنقل التجربة بعد نجاحها إلى المحافظات الأخرى..!

ثلث سكان سورية مهجرون

أظهر تقرير عرضه عدد من الباحثين خلال ورشة عمل لـ"الهيئة العامة للبحث العلمي"، أنّ ثلث سكان سورية على الأقل، قاموا بحركة نزوح أو أكثر من مكان إقامتهم الاعتيادي إلى مكان آخر، وأن ربع السكان تقريباً، أي حوالي 5 ملايين نسمة خارج مناطق سكنهم أو سكن عائلاتهم الاعتيادي، وذلك بين عامي 2011 – 2013.