قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أعلن في رئاسة مجلس الوزراء عن تشكيل لجنة مصغرة للاطلاع على إمكانية تحويل شركتي الخليوي العاملتين في سورية من عقود «بي أو تي» إلى عقود ترخيص، وهو ما يعني خصخصة الشركتين بالكامل، وإلغاء حصة الدولة التي يجب أن تصل إلى 60% في عام 2016 في حال تمديد عقد «بي أو تي»، وإنهاء ملكيتها القانونية للتجهيزات التي يجب أن تعود لها بعد انتهاء مدة العقد، مقابل عقود الترخيص التي تنص على أن تعطي الشركتان للدولة نسبة سنوية ثابتة أقل ومبلغاً مالياً غير محدد بعد، بينما تصبح شركتا الاتصالات الخليوية بتجهيزاتها وإيراداتها عائدة بالكامل إلى «مالكي» الشركتين، فإلى متى تقدم الدولة التنازلات عن الحقوق العامة، مقابل المزيد والمزيد للبعض، وهل الخصخصة ستكون مصير كل عقود «بي أو تي» تحت شعار «التشاركية»؟!
رغم الكوارث!
أصرّ رئيس اتحاد غرف التجارة السورية غسان قلاع أنه من أنصار سياسة تحرير الأسعار وفتح باب المنافسة بين المستوردين وتجار الجملة لأن لكل منهم أسلوبه وطريقته في تأمين المواد..
لبنان
أفاد موقع القناة السابعة في الكيان الصهيوني أن جيش الكيان قرر رفع مستوى التأهب على الحدود الشمالية بالقرب من لبنان، وذلك تحسباً من رد المقاومة. هذا وقد قصف طيران العدو مساء 24 شباط منطقة النبي شيت على الحدود السورية اللبنانية مستهدفاً موقعا لحزب الله الذي توعد بالرد على الغارة. ولوحظ في وقت لاحق قيام جيش العدو بسحب بعض عناصره من موقع في الطرف الشمالي لبلدة الغجر الحدودية كإجراء احترازي.
أصدرت مجموعة العمل للقاء العالمي للأحزاب الشيوعية والعمالية الذي عقد في بيروت في 22/شباط فبراير 2014 بيانين تضامنيين مع فنزويلا وأوكرانيا هذا نص البيان الخاص بفنزويلا:
لعبت سجلات الرقم في حضارات منطقة الفرات على حفظ اللغة التي كتبت بها لفترات امتدت حتى وقتنا الحالي، وهذا الحفظ يشمل بقاء الرقم بصورة قابلة للقراءة بالإضافة إلى حفظ مفردات اللغة التي كتبت بها
توفي عازف الغيتار وموسيقا الفلامينكو الإسباني الشهير باكو دي لوثيا عن 66 عاماً إثر إصابته بأزمة قلبية وهو يلعب مع أبنائه على الشاطئ
جرى خلال الأسبوعين الماضيين توسيع مساحة خارطة الحرائق العالمية، لتشمل كلاً من أوكرانيا وفنزويلا، إضافةً إلى المناطق المشتعلة سابقاً، وبينها سورية، الأمر الذي يتطلب وقفةً تتأمل الخارطة العالمية المشتعلة وتستخلص منها بعض العبر، للبناء عليها في معالجة الوضع السوري الملموس..
بدأ الخطاب «الحربجي» الأمريكي بالتصاعد مرةً جديدة منذ ما قبل انتهاء الجولة الثانية من مؤتمر «جنيف-2» وحتى اليوم، من الحديث عن «إعادة دراسة السيناريوهات الأمريكية المختلفة تجاه سورية»، إلى الإعلان عن دفعاتٍ جديدة من السلاح، وصولاً إلى حديث أوساطٍ في المعارضة الخارجية، عن معركةٍ كبرى تبدأ من الجنوب
ما هو صالح في مكان وزمان قد لا يصلح في غيرهما، ويبدو أن واشنطن والرياض يعتمدان هذه المقولة ليغيرا الوجوه القبيحة التي اعتمداها في إحداثيات الصراع المباشر في سورية وعليها بوجوه أخرى تلائم بدء انتقال هذا الصراع للمسار السياسي، دون أن يعني ذلك بالضرورة تغييرهما لأهدافهما تجاه سورية إلا بما يمليه عليهما توازن القوى الدولي والإقليمي والداخلي، ومخرجات مؤتمر جنيف