فيسبوكيات

• «أوووم ننزل ع السوق... ليش معك مصاري.. لا مشان نعمل عجقة متلنا متل غيرنا!.»
حول موافقة الحكومة على منح المؤسسة السورية للحبوب قرضاً مالياً قدره /11/ مليار ليرة فقط لزوم توريد /100/ ألف طن قمح طري خبزي، بهدف ترميم المخزون الإستراتيجي من مادة القمح، وبغية تأمين الحاجة اليومية للمواطنين من مادة الخبز، علّق بعض المواطنين بما يلي:
• «توريد القمح من الخارج.. يبدو أن قمح الفلاح غير صالح».
• «الإعلام ضل شهرين يحكي عن الموسم وتم رصد ٤٠٠ مليار لشراء موسم القمح يعني كانوا عم يضحكوا عالشعب مثلاً».
وحول موافقة الحكومة على طلب وزارة الزراعة بالسماح لمؤسسة إكثار البذار باستيراد قسم من احتياجات الفلاحين من بذار البطاطا.. علّق بعض المواطنين بالتالي:
• «بكرى بيجيبو بطاطا مصرية خربانة.. كان الأولى دعم الفلاحين ومزارعي البطاطا بهيك مبالغ.. كان عنا إنتاج بيكفي نصف الشرق الأوسط.. بس الحقيقة للأسف أن المستوردين يحصلون على قيمة ربحية تفوق سعر المادة بأضعاف وليس فقط في مجال البطاطا والمحاصيل الزراعية».
• «شو هالحكي على أساس وزارة الزراعة سوف تؤمن عروة محلية الإنتاج وبسعر توفير على الفلاحين..».
• «لماذا عند جني الموسم البطاطا تصبح بأرخص الأسعار وعند شراء البذار تباع بأعلى الأسعار سؤال يطرح نفسه!!؟!».
وحول قيام محافظة ريف دمشق ومديرية زراعة الريف بزراعة 1000 نبتة تزينية في ساحة فندق بلودان الكبير وداخله، وبزراعة 1500 غرسة حراجية متنوعة، بمساحة دنومين ونصف الدونم، عند مدخل مدينة الزبداني، علق بعض المواطنين بالتالي:
• «الواضح أن مديرية الزراعة ما عندها علم بالمواعيد الصحيحة للزراعة.. يا خيو طلعوا بعد شهر بتشوفوا الأشجار التي زرعت كيف صارت».
• «المفترض تكون الخطوة بكل أنحاء دمشق».
وحول الخبر الذي يقول: بأن الحكومة تحتاج إلى مليار دولار من أجل تحسين شركات الإسمنت، علّق بعض المواطنين بما يلي:
• «مين خبرّكن؟؟ فرعون .. صديق الإسمنت!».
• «تاخد من حيتان المال».
حول قيام فرع مكافحة المخدرات في دمشق بإلقاء القبض على امرأة في محلة الزاهرة تروج مادة الهيروئين المخدر، علّق البعض بالتالي:
• «ياريت كمان لاتنسو التجار الكبار»
• «الله لا يوفقها لازم تعرفوا مين وراها».
ونختم ببوست تهكمي على نفس خبر زراعة الغراس في الزبداني أعلاه، يقول البوست:
• «بالزبداني ألف غرسة.. وإثيوبيا غرسوا أكثر من ٣٠٠ مليون غرسة... زابطة معكم؟؟».
وناقل الكفر ليس بكافر.