وزير الخارجية السعودي يصل دمشق اليوم في زيارة رسمية هي الأولى منذ 2011 stars
أكد التلفزيون الرسمي السوري الأنباء حول زيارة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى سورية، وقال بأنه سيصل إلى دمشق بعد ظهر اليوم الثلاثاء (18 نيسان 2023).
أكد التلفزيون الرسمي السوري الأنباء حول زيارة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى سورية، وقال بأنه سيصل إلى دمشق بعد ظهر اليوم الثلاثاء (18 نيسان 2023).
قالت مصادر محلية بريف حلب، إن جنديين أمريكيين أصيبا بجروح بليغة خلال عملية الإنزال الجوي التي استهدفت أحد المنازل في مدينة جرابلس السورية المحاذية للحدود التركية، بريف حلب الشمالي الشرقي، وذلك بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية.
اتفقت تركيا ومصر على عودة العلاقات الثنائية بشكلٍ كامل، بما يتماشى مع التطورات الدولية والإقليمية الجارية، وهو ما أعلن عنه وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال زيارة إلى أنقرة، ولقائه نظيره التركي مولود تشاووش أوغلو، في 13 نيسان. الزيارة التي تضمنت بحث ومناقشة عدد من القضايا الإقليمية على رأسها ليبيا وسورية وفلسطين.
أصدرت وزارة الخارجية السعودية يوم 15 من نيسان الجاري، وفي نهاية اجتماع ضم وزراء خارجية مجموعة من الدول العربية في جدة، بياناً ركّز على الشأن الفلسطيني والسوري، ومما جاء فيه حول سورية:
بعد نفي سابق لخبر محاولة اغتياله الجمعة الماضية، عاد مظلوم عبدي القائد العام لقوات سورية الديمقراطية (قسد) ليؤكِّدَ بعد أسبوع من الحادثة أنه تمت بالفعل محاولةٌ لاغتياله في العراق بينما كان عائداً إلى سورية برفقة ضباط من الجيش الأمريكي.
أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو اليوم الإثنين 10 نيسان 2023 بأنّ الاجتماع الوزاري (الرباعي) بشأن سورية سيعقد في موسكو في شهر أيار (مايو) المقبل، وأنه سيتم خلاله التحضير للقاء بين الرئيسين التركي والسوري.
أعرب رئيس جمهورية العراق عبد اللطيف جمال رشيد اليوم السبت (8 نيسان 2023) عن إدانة الاعتداء على مطار السليمانية الدولي، مطالباً الحكومة التركية بتحمل المسؤولية وتقديم اعتذار رسمي، حسبما أفادت وكالة الأنباء العراقية.
ناقش وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الجمعة 7 نيسان 2023 مع نظيره التركي مولود تشاووش أوغلو، الوضع في سورية وعملية جعل العلاقات طبيعية بين دمشق وأنقرة.
عقد وزيرا خارجية روسيا وتركيا مؤتمراً صحفياً في أنقرة اليوم (7 نيسان 2023) تناول العديد من القضايا الساخنة مثل أوكرانيا وصفقة الحبوب وكذلك العلاقات الاقتصادية بين البلدين، إضافة إلى جهود التسوية السورية-التركية.
في السنوات الأخيرة، كانت السعودية تبتعد بالتدريج عن اعتمادها التاريخي على الولايات المتحدة كحليف رئيسي، وتتجّه فعلياً نحو شركاء آخرين. ولفت هذا التحوّل اهتمام الجميع في العالم، فرغم الارتباط السياسي والاقتصادي والعسكري والأمني الوثيق بين الجانبين، اتضح أن السعودية أعادت تقييم علاقاتها مع الولايات المتحدة، ومشت خطوات واضحة على طريق الدفاع عن مصالحها الوطنية.