عرض العناصر حسب علامة : بريطانيا

بومباردير تسرح 1400 عامل ببريطانيا

قالت شركة بومباردير الكندية لصناعة الطائرات ومعدات النقل إنها ستخفض 1400 وظيفة من مصنع لها في ديربي بوسط إنجلترا بعد أن خسرت عقدا للسكك الحديدية لشركة سيمنز الألمانية.

ملوحيات

هبوا من رقادكم أيها الحكام العرب..

إيران تطلق سراح الجنود البريطانيين رغم استكمال التحضيرات العسكرية والنفسية لضربها..

سحب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد البساط من تحت محاولة واشنطن ولندن توظيف اعتقال الجنود البريطانيين الخمسة عشرة المعتقلين لدى السلطات الإيرانية لتبرير أي اعتداء معد مسبقاً على بلاده من خلال الإعلان عن العفو عن هؤلاء الجنود بمناسبة أعياد المولد النبوي والفصح وتقديم ذلك «هدية للشعب البريطاني» علماً بأنهم دخلوا المياه الإقليمية الإيرانية بشكل غير مشروع.

ما بعد السقوط البريطاني في مياه الخليج؟

أقامت الحكومة البريطانية والإدارة الأمريكية العالم ولم تقعده، بسبب أسر 15 جنديا من البحرية البريطانية دخلوا إلى المياه الإقليمية الإيرانية، غطى الموضوع على مؤتمر القمة العربية، وعلى موضوع قتل العصابات الصهيونية للأسرى المصريين في سيناء في حرب 1967.

«تقتحم القلعة من داخلها»

مِن نافلة القول تأكيد أن الواقع الفلسطيني يعاني أزمة عميقة، تعصف بجميع مكوناته ومستوياته، وتحتاج معالجتها إلى إدراك الحركة السياسية الفلسطينية بشقيها الرسمي والشعبي، للتحولات العميقة التي عصفت بالوضع الفلسطيني على مدار السنوات الست الماضية، وخلال العام المنصرم تحديدا. وهي التحولات الناجمة عن عاملين: خارجي أساساً وداخلي أيضا، دون إغفال ما بين العاملين مِن ترابط.

الأول من أيار في بلداننا العربية.. «..وبأي حال عدت يا عيد؟»

عيد العمال الذي يحتفل به عمال العالم أجمع يحل علينا بطابع ومذاق خاص في وقت وصلت فيه رأسمالية البلدان المتطورة (أي البلدان الامبريالية) إلى أقصى درجات انحطاطها فما بالنا بالرأسمالية التابعة في بلداننا؟ إن برجوازية بلداننا لابد وأن تكون أكثر انحطاطا، هكذا الحال دائما بالنسبة للمتبوع والتابع. فالتابع يأخذ من المتبوع أحط ما لديه، فإذا كان التوحش والطفيلية والفساد هي صفات لصيقة بالبرجوازية الاحتكارية اليوم، وتتداوله أجهزة الإعلام (فضائح الفساد في المؤسسات المالية والاقتصادية وحتى الفساد الأخلاقي كما في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وايطاليا الخ..) ولذا فان التابع أخذ عن المتبوع كل ذلك ولكن بصورة أكثر بشاعة، وتعاني من كل ذلك الطبقات العاملة في بلداننا تحت وطأة استغلال مزدوج من المتبوع الامبريالي ومن التابع البرجوازي المحلي.

«رَشّ انبز»... بس على مين وليش؟

بين إنهاء طوني بلير زيارته الأراضي المحتلة والكيان الإسرائيلي، مقدماً لا شيء سوى الضغط على إصلاح السلطة الفلسطينية، التي «باركها» بلقائه رئيسها مستثنياً «خصمته» حماس، وبين إعلان وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس ووزير الدفاع روبرت غيتس توجههما للمنطقة «للبحث (من ضمن قضايا أخرى) في الأفق السياسي» (المتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي)، يبرز الحديث عن «الاجتماع الدولي حول الشرق الأوسط» الذي دعا إليه بوش في الخريف المقبل.

«الله يستر».. بلير يسعى لدور سياسي في الرباعية الدولية..!

أكدت مصادر دبلوماسية لوكالة رويترز أن توني بلير يدفع باتجاه الحصول على تفويض أوسع في الشرق الأوسط يمنحه دورا مباشرا بشكل أكبر «في صنع السلام» مما يوسع مهمته المحدودة كمبعوث عينته القوى الكبرى لها الشهر الماضي.

على خطى بوش.. نحو «غوانتانامو» لندني!

قال رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون إن حكومته ستتشاور «على إجراءات خاصة بمكافحة الإرهاب لضمان محاكمة المشتبه بهم بنجاح».

جمالية الصورة في دعاية الحرب

تكفل البريطانيون في نهاية عام 2013، بملف الدعاية للحرب على سورية، نظراً لباعهم الطويل في هذا المجال. فهم يعتبرون أهم المخترعين لطرق الدعاية الحديثة إبان الحرب العالمية الأولى، من خلال مكتب بروباغندا الحرب.