عرض العناصر حسب علامة : بريطانيا

ستارمر و«إعادة ضبط» العلاقات مع الأوروبيين

يسعى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى «إعادة ضبط» العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، دون أن يعني ذلك التراجع عن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد «بريكزت»، وفي هذا السياق زار ستارمر كلاً من برلين وباريس، وأجرى محادثات مع المستشار الألماني أولاف شولتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

ملف الأضرار الجانبية للقاحات الغربية إلى الواجهة مجدداً stars

بحسب مقال نشرته صحيفة التلغراف مؤخراً (17 آب الجاري 2024)، فإنّ نحو 14 ألف شخص في بريطانيا طالبوا بالتعويض عن العجز والأضرار الصحية التي لحقت بهم جرّاء لقاحات كوفيد-19 التي تلقّوها وأغلبيتهم العظمى (97%) تلقوا تحديداً لقاح أسترازينيكا.

بريطانيا ترفض نشر لقطات توثق مجزرة بغزة stars

تحتفظ بريطانيا بمقاطع فيديو من طائرات تجسس حلقت فوق غزة في اليوم الذي قتلت فيه "إسرائيل" 7 عمال إغاثة دوليين، لكنها ترفض نشر اللقطات.

كلمات أولى عن الانتخابات البريطانية

نجح حزب العمال البريطاني في الانتخابات التشريعية البريطانية الأخيرة، وحصل على الأغلبية البرلمانية بعد 14 عاماً متواصلة من حكم المحافظين، لكن هل من فرق فعلاً؟

لماذا بريطانيا في وضعٍ كارثي؟

ما يحدث اليوم في بريطانيا هو نتيجة للانحدار الكارثي الذي شهده الاقتصاد البريطاني ومستويات المعيشة بالنسبة لأغلب البريطانيين، إلى جانب تقليص الخدمات العامة والرعاية الاجتماعية. اقتصاد المملكة المتحدة هو الآن تاسع أكبر اقتصاد في العالم من حيث الناتج بالأسعار المعدلة للقوة الشرائية، والسادس عندما يتم حساب الناتج بأسعار الصرف. لكن الإمبريالية البريطانية كانت في انحدار مستمر منذ نهاية الحرب العالمية الأولى، مما أفسح المجال للإمبريالية الأمريكية كقوة مهيمنة. وبعد الحرب العالمية الثانية، أصبحت المملكة المتحدة بشكل متزايد «شريكًا صغيراً» خاضعاً لأمريكا. يتجلى الانحدار النسبي في الاقتصاد البريطاني من خلال الانخفاض طويل الأجل في نمو الإنتاجية مقارنة بالاقتصادات الإمبريالية الأخرى، وخاصة في القرن الحادي والعشرين.

البريطانيون يخسرون الكثير في الحرب ضدّ اليمن

كلّفت حرب رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك الأخيرة ضدّ اليمن حتّى الآن الشعب البريطاني ما يصل إلى 19 مليون باوند إسترليني «قرابة 24 مليون دولار» من تكاليف الصواريخ فقط دون حساب بقيّة التكاليف المادية، ناهيك عن قيام الحكومة بأخذ تمويل الوزارات الأخرى حتّى تتمكن من تأمين النفقات، وذلك حسب بحثٍ أجرته مؤسسة Declassified UK.

الطبقة الحاكمة البريطانية تشعر بالهلع

جاءت المظاهر المؤيدة لفلسطين في لندن الأسبوع الماضي بعد أسبوع واحد فقط من ظهور رئيس الوزراء البريطاني لشنّ هجوم غير مسبوق على الحركة المتضامنة مع فلسطين، وقبل الإعلان المتوقع من الوزير غوف عن لوائح جديدة لقمع «التطرف». أي، بعد خمسة أشهر من الهجوم «الإسرائيلي» على غزة، أين يكمن ميزان القوى بين حركة التضامن مع فلسطين والمؤسسة السياسية البريطانية؟