أناخت الأزمة «السورية» بثقلها على صدور أبناء شعبنا لتزيد همومهم هموماً مضاعفة، ومعاناتهم أوجاعاً فتاكة، وفي كل يوم، بل في كل ساعة تسمع أخباراً عن أحداث وحوادث تنغض حياة الناس (إلا المستفيدين من استمرار الأزمة والنزيف، الفاسدين المفسدين تجار الحروب…
صدم الشارع السوري بعد سيل من الوعود بتحسين وضع الكهرباء في البلاد وتخفيض ساعات التقنين قدر المستطاع، ومرور عدة أيام في دمشق شهدت استقراراً نسبياً بوضع التيار الكهربائي وعدد منخفض من ساعات التقنين، بعودة الوضع إلى الأسوأ.
صدم الشارع السوري بعد سيل من الوعود بتحسين وضع الكهرباء في البلاد وتخفيض ساعات التقنين قدر المستطاع، ومرور عدة أيام في دمشق شهدت استقراراً نسبياً بوضع التيار الكهربائي وعدد منخفض من ساعات التقنين، بعودة الوضع إلى الأسوأ.
وجوه حزينة وجباه سمراء لوحتها شمس الجولان، وأيدي خشنة لا تعكس طيب قلوبهم وطهرها. محافظة القنيطرة التي اضطر الكثير من أبنائها إلى النزوح بعد أن توتر الوضع الميداني هناك.
أشخاص كُثر قد لا نسمع بتفاصيل حياتهم، سوى ما يتم تداوله بشكل عام. لكن في الحقيقة تكون حياتهم مليئة بالكفاح والنضال، الذي من خلاله استطاعوا التغلب على المصاعب والمعوقات التي تقف في طريقهم، حتى وصلوا إلى النجاح والشهرة وحققوا أهدافهم..!
بحضور عدد من الرفاق والأصدقاء من طلاب جامعة «تشرين» أقامت منظمة الجامعة في مكتب الحزب ندوة ثقافية، تناولت أهم ما يعانيه الطالب الجامعي من مشكلات، وما هي الحلول الناجعة التي يمكن من خلالها التخفيف من هموم الطالب ومشاكله.
«الكهرباء» مبتدأ أزمات حلب ومنتهاها، فمنذ الدقيقة الأولى للأحداث التي انفجرت في البلاد، عُوقِب المواطنون بأمسِّ حاجاتهم، وتعرضوا للابتزاز فيها، واستُخدموا كورقة ضغط، حين تمت السيطرة على المحطة الحرارية التي تغذيها بالكهرباء..!
أناخت الأزمة «السورية» بثقلها على صدور أبناء شعبنا لتزيد همومهم هموماً مضاعفة، ومعاناتهم أوجاعاً فتاكة، وفي كل يوم، بل في كل ساعة تسمع أخباراً عن أحداث وحوادث تنغض حياة الناس (إلا المستفيدين من استمرار الأزمة والنزيف، الفاسدين المفسدين تجار الحروب…
على الرغم من التطور العلمي والتقني، وتطور أساليب وأدوات التعليم الحديث، ما زال الكتاب عموماً، والمدرسي خصوصاً، أحد أهم أركان العملية التربوية التعليمية، واكتساب الثقافة والمعرفة على الأقل في بلادنا.. بينما قطعت الكثير من الدول مراحل كثيرة في تجاوز الكتاب…