راحوا بلطوا النهر!!
لا أحد يعلم على وجه الدقة، لماذا تنهمك محافظة دمشق إلى هذه الدرجة بتبليط نهر بردى وفروعه السبعة؟ ترى لم يعد في المدينة بأحيائها المختلفة وخاصة الشعبية و(المشحّرة) منها تحديداً أية حاجة للخدمات؟؟
لا أحد يعلم على وجه الدقة، لماذا تنهمك محافظة دمشق إلى هذه الدرجة بتبليط نهر بردى وفروعه السبعة؟ ترى لم يعد في المدينة بأحيائها المختلفة وخاصة الشعبية و(المشحّرة) منها تحديداً أية حاجة للخدمات؟؟
* أسعد الله صباحك ومساءك، أسبوعان مرا ولم أرك خلالها لو مرة واحدة،أين كنت؟ وما الذي شغلك عنا يا صاحبي فنسيت لقاءنا المعتاد بشلة الأصدقاء كل اثنين وخميس؟
بعد توجهنا برسالة مفتوحة إلى السيد محافظ دير الزور في العدد الفائت من صحيفة «قاسيون» وتسليم المكتب الصحفي في المحافظة نسخة من العدد، لاحظنا استجابة عملية سريعة لبعض القضايا التي طرحت، فقد تم تغيير مسؤول النظافة في القسم الصحي لمجلس المدينة،
في النفق الذي لا يبعد سوى بعضة أمتار عن مقر قيادة المنظمة الطلابية، يزدحم المكان بزواره،حيث تأخذ المكتبات الخاصة والمدعومة جداَ معظم المساحة، تاركة أقل من نصف متر لمرور أكثر من 40 ألف طالب يومياَ، نصف متر للطلبة وأمتار للمصالح الخاصة هي أول صورة يمكن أن تشاهدها عندما تدخل الجامعة الحكومية بدمشق
إنها ليست . . . يوماً من أيام العرب . . أو معركة من تاريخنا الغابر، وليست ليلة من ليالي ألف ليلة وليلة، أو حكاية من حكايا «جحا» يسردها الحكواتي للتسلية، ومضيعة الوقت. . . ولكن نذكرها للعبرة والاستفادة.
تعرضت مدينة حلب ظهيرة الثلاثاء 17/10/2006 إلى إعصار عاتٍ أظهر حجم الاستهتار الكبير الذي يطبع عمل (المحافظة) التي لا يبرع «متنفذوها» وأولي الأمر فيها إلا بالتصريحات الجوفاء والادعاءات الفارغة.
جاءت تأكيدات وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس هلال الأطرش بأن انخفاضاً ملحوظاً في تكاليف التدهور البيئي سيجري العمل على إنجازه خلال العام الحالي، لتظهر بشكل أو بآخر حجم الكارثة البيئية التي تعيشها بلادنا مع الارتفاع الشديد بنسب التلوث بمختلف مناحيه..
كبائن الهاتف العمومية في أغلب مدن العالم المتحضر وحتى الثالث تختص بجهاز هاتف ضخم مزود بحصالة لجمع النقود، ومنها ما هو مزود بمقعد مع باب زجاجي لتوفير الراحة لمستخدمي الهاتف العمومي وجعل المكالمات مريحة وطويلة...
تداعب هواجس أهالي مدينة القامشلي أمنيات عدة بشأن أوضاعهم على مختلف الأصعدة، ومن بين تلك الأمنيات الشعور بالاستقرار النسبي فيما يخص تنظيم وتخطيط مدينتهم الصغيرة، أسوةً بالكثير من المدن السورية الأخرى، كي ينتهي مسلسل مخالفات البناء في مختلف أحياء هذه المدينة، وتنتهي معها حجج مجلس المدينة بتهديد المواطنين بين الحين والآخر بهدم منازلهم ومحلاتهم التجارية المخالفة لتخطيط المدينة.
تقع قرية الجميلة «جومكة» على بعد 3 كم من مدينة عفرين في محافظة حلب، وتبعد 1.5 كم عن طريق عام حلب - عفرين، لكن هذه القرية تفتقد إلى معظم الخدمات الأساسية، وعلى رأسها الطريق المعبد، مما يزيد معاناة أهلها: صيفاً من الغبار، وشتاءً من الأوحال.