«المدارس والتعليم في التاريخ القديم في بلاد الشّام والرّافدين»
توصل سكّان مدينة «أوروك» السّومرية، نحو /3200/ق. م، إلى صيغة مبسطة للتواصل بين النّاس، من خلال الكتابة التصويرية البدائية، والتي تطورت فيما بعد، إلى كتابة رمزية، ومن ثمّ مقطعية متطورة، قادرة وبشكل كبير على نقل ما يفكر به النّاس، إضافة إلى تسجيل أحداثهم وتدوين أساطيرهم ومعتقداتهم.