خبر عام وتعليق هام.. «ليس من الضروري أن يأكل «المواطن العادي» بندورة بهذه الظروف»

خبر عام وتعليق هام.. «ليس من الضروري أن يأكل «المواطن العادي» بندورة بهذه الظروف»

يقول الخبر: «رئيس لجنة تسيير أعمال سوق الهال باللاذقية: ليس من الضروري أن يأكل «المواطن العادي» بندورة بهذه الظروف إنما ينتظر موسمها».

التعليق: بدنا إعراب عبارة المواطن العادي.. بين قوسين وتحتا خطين حمر!! وياريت تنزلولنا قائمة بالأكلات تبع «المواطن العادي».. وبفرد مرة تكون بتناسب دخلو الشهري بالمعية.... لأن ع إيدين الحكومة والناهبين صار المواطن العادي لا محل له من الإعراب..

يقول الخبر: «كشف رئيس جمعية حرفة اللحامين في حماة، أن بيع اللحوم الحمراء ضعيف، وإقبال المواطنين على الشراء بأدنى مستوياته، حيث باتت اللحوم خارج حسابات 90% من السوريين».
تعليق: على ما يبدو نحن كمواطنين عاديين لا يحق لنا على الإطلاق تناول الممنوعات الحمراء... لا لحوم ولا حتى بندورة.. وكلو فدا شعارات الصمود والتحلي بالصبر.. المحصورين فينا وعلينا وبس..

يقول الخبر: «الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية- محروقات: زيادة مدة الرسالة لاستلام مادة البنزين للسيارات الخاصة والعمومية وللدراجات النارية مع بقاء كميات التعبئة دون أي تعديل.. بحجة أن الحركة خلال شهر رمضان تكون أقل..».
التعليق: شو رأيكن تخلوها متل الراتب كل أول شهر كمان باعتبار التنين ما عادوا محرزين.. بما إنو العالم يمكن ما بتتحرك ولا بتشتغل ولا بتمرض برمضان!!

يقول الخبر: «نفى مدير الصيانة والتشغيل في الشركة السورية للاتصالات وجود أي بطء في شبكة الإنترنت في سورية، وقال: أن ما يحصل هو لبعض الحالات الفردية فقط، ولا توجد أية مشكلة في الخدمات المقدمة، مشيراً إلى أن الجودة هي ذاتها في جميع المحافظات».
التعليق: حالات فردية!! يخزي العين النت عنا متل الطلقة بسرعتو.. حتى يمكن الصين تتواصل مع مسؤولينا لتعرف شو السر.. وتستفيد من خبراتنا بمجال الاتصالات.. متل استفادة بعض الدول من تجربتنا الناجحة تبع البطاقة الذكية!

يقول الخبر: «أشارت معلومات خاصة تفيد بأنّ ناقلتي نفط تم تحميلها وفي طريقها إلى سورية على أن يبدأ الانفراج وتتوفر المحروقات قبل العيد».
التعليق: سيدي حطو بالخرج... قبل العيد ولا بعدو هية هية.. كلشي بسورية ببلد الخيرات والثروات مفقود بتلاقيه بالسوق السودا... دخلكن قديش ح يصير سعر الليتر بالسودا؟؟

يقول الخبر: «لجنة ضبط المخالفات في شركة محروقات: تضبط محطة وقود خاصة في محافظة دمشق تتلاعب وتحتكر مادة البنزين بمقدار 3500 لتير ومادة المازوت كمية 3000 مباعة خارج البطاقة الذكية، وبالتالي حرمان المواطنين من مخصصاتهم».
تعليق: يعني ع أساس هل المحطة وغيرها من المحطات بيسرقوا لحالن ولا هل الشغلة عاملينها شراكة تعاونية بين الفساد مع السوق السودا !!ولا منفهم من كلامكن أنو خلص حطيتو إيدكم ع منابع توريد المشتقات النفطية للسوق السودا من ورا هل المحطة هي.. وكفاها الله؟؟

يقول الخبر: «تزايدت معاناة السوريين في المناطق الشرقية التي تشتهر بدرجات حرارة عالية، ليقوم بعض التجار باستغلال شهر رمضان وانقطاع التيار الكهربائي وشحّ المياه، إلى ارتفاع سعر «قوالب الثلج»، وتُباع ضمن سيارات متنقلة في الأحياء السكنية أو ضمن الأسواق الشعبية».
تعليق: يمكن إذا التهينا بقوالب التلج مننسى إنو في مشكلة مي وكهربا بالأساس.. خيو هالمواطنين السوريين ما عاجبن العجب ولا بيلبقلن شي عنجد... فوق ما إنو استوردولن قوالب التلج من القطبين كرمال يبلو ريقن بهل الشوبات لسه عم يعانوا من الأسعار!!

معلومات إضافية

العدد رقم:
1066