قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان: «إن روسيا ستستمر في اتصالاتها مع الحكومة والمعارضة في سورية لإطلاق عملية سياسية يجريها السوريون بأنفسهم في ظل التقيد الصارم بسيادة سورية واستقلالها وسلامة أراضيها»، مؤكدة أن روسيا ترتبط مع الشعب السوري بعلاقات تقليدية من الصداقة والاحترام المتبادل.
أعلن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين أن الوزارة تابعت مجريات اجتماع جنيف الذي انعقد بتاريخ 30-6-2012 ودرست بعمق البيان الختامي والتصريحات التي صدرت عن بعض المشاركين في هذا الاجتماع وخلصت إلى أن سورية تثمن عالياً الموقف الروسي والصيني الذي برز خلال الاجتماع والذي تميز بمبدئيته وانسجامه مع أهداف ومبادىء ميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي ما أدى إلى تبني الاجتماع للحل السياسي للأزمة في سورية ودعم مهمة المبعوث الدولي الخاص وخطته.. وتعبر في هذا الصدد عن الارتياح لوقائع المؤتمر الصحفي الذي عقده وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في ختام الاجتماع.
خسارة كبيرة كانت رحيل الناقد يوسف سامي اليوسف عن 75 عاماً، الذي قضى حياته في قراءة الآخرين، كتب مذكراته التي صدرت بعنوان «تلك الأيام»، وروى فيها تجربة الاقتلاع التي عاشها كفلسطيني منذ النكبة التي هجّرته، حيث عاش في سوريا، غادر فلسطين يوم نكبة 48 مما أثر فيه أبعد الأثر وصيره كاتباً «لم يؤسسني أفلاطون ولا أرسطو... ولا الآمدي ولا الجرجانيان... أسستني النكبة»
لم يكن الجسر المعلق في دير الزور مسجداً، ولا كنيسة، ولا معبد آرامياً قديماً، لم يكن حجراً ولا قمراً، لم يكن حانة ولا مبنى لحزب ما، بناه السوريون بمال سوري وجهد سوري و تصميم فرنسي، مشى عليه من مشى، و بانتماء كل من مشوا عليه، ووقع خطاهم تأرجح
يتم كأسه الأخير، ويلوح بيديه محتجاً على استمرارنا في الحديث عن السياسة
«إن هذه الرحم الأرضية تعرف بدقة قيمة كل من أبنائها، وكلما سمت الروح التي صنعتها صعبت الوصايا التي تفرضها عليها: إنقاذ نفسها أو شعبها أو العالم. إن مرتبة روح الإنسان تتحدد بأي من هذه الوصايا تلتزم، الأولى أم الثانية أم الثالثة. ومن الطبيعي أن يرى كل إنسان هذا الارتقاء، الإرتقاء الذي تكون روحه ملزمةً بالقيام به، محفوراً بعمق أكبر على الأرض التي ولد فيها. إن هناك تعاقداً وتفاهماً غامضين بين هذه الأرض التي صنعتنا وبين أرواحنا
يجري اليوم على الساحة السياسية السورية صراع بين إرادتين سلبيتين متصادمتين ، يمكن وصفهما بإرادتين غير وطنيتين :
ليس السقف الذي يحمي الرؤوس الطرية أحد أشكال الترف البشري، ومنذ المغارة الأولى كان الإنسان يبحث عما يحمي هذا الرأس، وعن خصوصيةٍ لحماقاته المكشوفة وغير السرية، وبالأمس السرمدي وجدت البشرية في البيوت أمكنة خالدة تعني وجودها.
النكتة وثيقة الصلة بالشعب المصري، والإنسان المصري مشهور بأنه من أبرع صنّاع النكتة..
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء السوري للشؤون الاقتصادية د. قدري جميل أن الصناعيين يتحملون مسؤولية كبيرة بتطوير الاقتصاد الوطني دائماً ويستحقون الحماية والدعم مثل المواطن الفقير، وجاء كلام جميل خلال لقائه الأربعاء 4 تموز برئيس وأعضاء غرفة صناعة دمشق حيث بين أن ظلماً كبيراً وقع على الصناعيين خلال المرحلة السابقة ساهم بعدم تطوير القطاع الصناعي الحقيقي الذي ينتج قيمة مضافة «لذلك نحن بحاجة لانعطاف بهذا المجال يستند على النموذج الاقتصادي المطلوب».