توتر بين بريطانيا وفرنسا: الأولى ترسل سفن حربية والثانية تهدّد بقطع الكهرباء
أرسلت المملكة المتحدة سفينتي حراسة تابعتين للبحرية الملكية لمراقبة احتجاج في المياه حول ميناء جيرسي الرئيسي وسط خلاف حول حقوق الصيد مع فرنسا.
أرسلت المملكة المتحدة سفينتي حراسة تابعتين للبحرية الملكية لمراقبة احتجاج في المياه حول ميناء جيرسي الرئيسي وسط خلاف حول حقوق الصيد مع فرنسا.
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الثلاثاء، أنها استدعت السفير الروسي لدى باريس، أليكسي ميشكوف، على خلفية العقوبات التي فرضتها روسيا على بعض المسؤولين الأوروبيين.
أعلنت وزارة الدفاع المصرية، مساء الإثنين، إبرامها اتفاقاً مع فرنسا لتزويد جيش مصر بـ30 مقاتلة جديدة من نوع «رافال».
اعتقلت الشرطة الفرنسية، اليوم السبت، 17 شخصًا بعد اندلاع أعمال شغب خلال مظاهرة بمناسبة عيد العمال في العاصمة باريس.
أعلنت وزارة الصحة الفرنسية عن انخفاض أعداد مرضى كورونا في البلاد للمرة الثانية بواقع 370 حالة، وتسجيل أقل من 30 ألف إصابة يومية بالفيروس.
ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن 12 رئيس دولة، على رأسهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، شاركوا في جنازة الرئيس التشاديّ إدريس ديبي الذي قتل في مواجهات مسلحة مع متمردين في منطقة كانم شمال غربي البلاد.
طالبت أحزاب المعارضة الرئيسية في تشاد بكشف غموض مقتل الرئيس إدريس ديبي الذي توفي الثلاثاء الماضي متأثراً بجراح أصيب بها أثناء القتال ضد المتمردين شمال البلاد، ودعت إلى فتح تحقيق في مقتله ونقل السلطة للمدنيين.
قال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، اليوم الخميس، إن بلاده ستعيد فتح المدارس بداية من الإثنين المقبل في ظل استقرار أعداد الإصابات بوباء «كوفيد-19».
قال وزير الداخلية الباكستاني، الشيخ راشد أحمد، إنّ الحكومة الباكستانية ستطرح للتصويت في البرلمان، اليوم الثلاثاء، قراراً بطرد السفير الفرنسي، ويأتي ذلك تلبيةً لطلب إحدى الجماعات الإسلامية المتشددة في البلاد منخرطة في مظاهرات عنيفة.
بدءاً من 7 نيسان 1994، وفي أقلّ من ثلاثة أشهر، تمّت إبادة قرابة المليون رواندي. لطالما حاصرتنا الرواية الغربية عن مجازر رواندا من كلّ الاتجاهات، سواء صحفياً أم فنيّاً أم أكاديمياً، بثقلها المفرط في «الإنسانية»، وتغطيتها بوصفها مجرّد «أشخاص أشرار من إفريقيا قتلوا أفارقة آخرين»، ليتدخل بعدها المجتمع الدولي بمكوناته الغربية ويمنع المجازر وعمليات الإبادة وينشئ لهم محكمة. لكنّ هذه التغطية تسهو عن جذور هذه المشكلة، وتتعمّد القفز عن ذكر الدور المباشر لمؤسسات بريتون وودز «صندوق النقد الدولي والبنك الدولي» فيما حدث. من هذا المنطلق تقدّم قاسيون ترجمة تلخيصية لقراءة أخرى لهذه المجازر في ذكراها المأساوية: