روسيا تطرح قريبا جهازا محمولا للكشف عن كورونا خلال 30 دقيقة
كشف صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي، أن جهازا روسيا يابانيا مشتركا لكشف فيروس كورونا خلال 30 دقيقة، سيطرح قريبا في الأسواق العالمية.
كشف صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي، أن جهازا روسيا يابانيا مشتركا لكشف فيروس كورونا خلال 30 دقيقة، سيطرح قريبا في الأسواق العالمية.
لم يتوقف النشاط الدبلوماسي الروسي على خط القضية الفلسطينية، فبعد الإعلان عن وجهة النظر الأمريكية للـ«الحل»، بدأت موسكو تشهد نشاطاً متزايداً حول الموضوع ليجري الإعلان مؤخراً عن إمكانية عقد مؤتمر عام للمصالحة الفلسطينية، وتسعى موسكو بشكل واضح إلى دعم توحيد صف الفصائل الفلسطينية مما يشكل دعماً أساساً في وجه المشروع الأمريكي.
بالتوازي مع حالة الرعب العالمي التي لا تنتشر بسبب الفيروس التاجي (كورونا) وحده، بل وأيضاً لأنَّ الحكومات الغربية تعززها بشكل مقصود. بالتوازي مع ذلك، هنالك شيء كبير، عظيم، وتاريخي، يحدثْ، وإنْ كانت الأضواء لا تلقى عليه بالقدر الكافي حتى اللحظة.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أن المحادثات الروسية التركية في أنقرة كانت بناءة، والنتائج ستجعل من الممكن تنفيذ جميع الاتفاقات بشأن إدلب السورية.
1. وقف كل الأعمال القتالية على خط التماس القائم في منطقة إدلب لخفض التصعيد اعتبارا من 00:01 من يوم 6 آذار عام 2020.
شكّل الاتفاق الموقع بين الرئيسين الروسي والتركي يوم الخامس من آذار الجاري، صدمة كبيرة، بل وخيبة أمل مريرة للأمريكي، وللمتشددين المعادين للحل السياسي من طرفي الأزمة السورية، والذين كانوا يأملون أن تصل الخلافات بين روسيا وتركيا إلى حدود تفجير أستانا نهائياً، بل وربما تفجير تركيا نفسها من الداخل.
اعلنت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا انه تم في سير مباحثات الرئيسين الروسي والتركي انجاز كل ما ضروري كي تتحرك تركيا على طريق تنفيذ اتفاقات سوتشي.
استقبل الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي لدول الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف/ ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير، رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية د.قدري جميل
بطلب من نظيره الروسي، سيرغي لافروف، قام وزير خارجية لوكسمبورغ، جان أسيلبورن، بزيارة موسكو يومي الخميس والجمعة الماضيين، لمناقشة عدد من القضايا المشتركة بين البلدين.
أعلن وزير الدفاع التركي صباح الأحد، الأول من آذار، تسمية العدوان التركي الجديد على سورية باسم «درع الربيع»، لينضم هذا الدرع إلى مجموعة «الدروع» و«الينابيع» و«الأغصان» التي يغطي الأتراك عملياتهم تحتها.