قصف صاروخي على مطار أربيل والقنصلية الأمريكية تطلق صافرات الإنذار
أفادت وكالة الأنباء العراقية بأنّ صاروخاً استهدف مطار أربيل في العراق مساء يوم الأربعاء
أفادت وكالة الأنباء العراقية بأنّ صاروخاً استهدف مطار أربيل في العراق مساء يوم الأربعاء
أكد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف في تغريدة له على تويتر: «أطلق الإرهاب النووي في نطنز العنان لدوامة خطيرة لا يمكن احتواؤها إلا من خلال إنهاء الإرهاب الاقتصادي الأمريكي الذي بدأه الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب».
أعلن الكرملين أنه سيدرس اقتراحاً لعقد قمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي جو بايدن، وأشار إلى أنه من السابق لأوانه الحديث عن مكان انعقاد اللقاء أو أي تفاصيل أخرى.
تم الإعلان عن طلب بايدن لزيادة الميزانية التي تخصصها الولايات المتحدّة لأغراضها الحربية، إلى قيمة 753 مليار دولار لعام 2022، مع تخصيص مبلغ ضخم منها يصل إلى 715 مليار دولار إلى وزارة الحرب (البنتاغون).
قالت وزارة الخارجية الأمريكية بأن ديفيد هيل، وكيل الخارجية للشؤون السياسية، سيسافر إلى لبنان من 13 إلى 15 نيسان الجاري، لعقد اجتماعات مع مجموعة كاملة من القادة.
وافق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو على طلب الأردن الحصول على كمية إضافية من إمدادات المياه التي تفرج عنها «إسرائيل» سنوياً إلى الأردن بموجب اتفاقيات بين الجانبين.
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، أن روسيا تحذر الولايات المتحدة من خطر مرتفع لوقوع حوادث حال اقتراب الولايات المتحدة من روسيا وشبه جزيرة القرم.
في تكرار لسيناريو مقتل جورج فلويد، قتلت الشرطة الأمريكية رجلاً أسود بالرصاص في مينيابوليس، ما أشعل احتجاجات عنيفة
في تصريحات لافتة لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال فيها: إن موسكو تعتبر الولايات المتحدة شريكاً غير موثوق به، ولا يمكن الاعتماد عليه، وأشار إلى أن المنتظر من واشنطن هو خطوات محددة.
عاد الملف الأوكراني ليتصدر المشهد هذا الشهر، حيث يجري تحشيد عسكري أوكراني على خط التماس مع منطقة دونباس (جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك المعلنتين ذاتياً)، وتحركات عسكرية روسية قرب الحدود الأوكرانية وفي شبه جزيرة القرم، وبينما تؤكد موسكو بأن تحركاتها العسكرية داخل حدودها هي شأن داخلي ودفاعيّ، رداً على تحركات القوات الأوكرانية المدعومة غربياً في وقت سابق، بالإضافة إلى الحديث عن إقامة مناورات عسكرية مشتركة تجمع القوات العسكرية الأوكرانية وحلف الشمال الأطلسي «الناتو» في منطقة البحر الأسود، يعمد الأوكرانيون والغربيون خلفهم على اقتطاع تطور الأحداث والانطلاق من التحركات الروسية بوصفها البادئ في الاستفزازات الأخيرة، ويصاحب هذه التطورات العسكرية تصعيدٌ سياسي تقوده كييف والولايات المتحدة الأمريكية، وليبدأ الحديث إثر ذلك عن احتمالات نشوب حربٍ روسية- أوكرانية أو حتى روسية- أمريكية.. فما مدى جدية هذه الاحتمالات، وما المتوقع حدوثه؟