وزراء خارجيّة دول «السبعة الكبار» يلتقون في لندن هذا الأسبوع. وكلّ ما يريدونه هو الحفاظ على العالم لصالح الاستراتيجية الإمبريالية الأنغلو-ساكسونية، بعد أن أصبح ترامب المزعج بعيداً عن الطريق. ولهذا فموضوع اجتماعهم الرئيسيّ هو الدعاية/البروباغندا المناهضة للصين وروسيا. لكنّ حصّة G7 مجتمعين من الناتج المحلي الإجمالي العالمي انخفضت من 65% في عام 2000، إلى أقلّ من 45% في عام 2020.
على خلفية التقدم الحاصل في مفاوضات الاتفاق النووي الإيراني، وترجيح كفة عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق، شهدنا تكثيفاً غير مسبوق في المواجهة والحرب الاستخبارية بين إيران وكيان الاحتلال الذي يرى في إنعاش الاتفاق النووي واحد من عوامل تسريع نهاية العمر الافتراضي للكيان.
سجل الأمريكيون العام الماضي أدنى معدل مواليد منذ نحو 4 عقود فيما شهدت أوروبا انخفاضاً مماثلاً بعد أنْ أجبرت الجائحة الكثيرين على رعاية أفراد الأسرة المرضى أو التعامل مع فقدان الوظائف.
عاد الحديث عن تواجد قوات التحالف الدولي في العراق، وعلى رأسها الوجود الأمريكي، ليتصدر المشهد السياسي في البلاد، حيث برزت ضغوطٌ جديدة تدفع بهذا الاتجاه، ولتُقدم واشنطن على تكرار مسرحية سياسية وإرهابية لشراء المزيد من الوقت.
ألقت الشرطة في سان فرانسيسكو القبض على رجل يشتبه في قيامه بطعن امرأتين آسيويتين في منطقة ميد ماركت بالمدينة، في وقت متأخر من بعد ظهر أمس الثلاثاء.
قال البيت الأبيض في بيان إنّ الرئيس الأمريكي جو بايدن أكد في اتصال هاتفي يوم الثلاثاء مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، ما سمّاه «الأهمية الاستراتيجية» لتطبيع العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة وكيان العدوّ الصهيوني «إسرائيل».
قال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، في تصريحات اليوم الثلاثاء: «هنالك خلاف بشأن قائمة العقوبات التي يجب رفعها، لكننا نجحنا في تقليص الخلافات والمشاورات مستمرة»، مؤكداً أنّ «رفع العقوبات يجب أن يكون شاملاً وملموساً على أرض الواقع».
أفاد مسؤولون وسكان في أفغانستان، اليوم الثلاثاء، بالتصدي لهجوم ضخم شنته حركة «طالبان» في ولاية هلمند بجنوب البلاد، في الساعات الـ24 الماضية.
هبط الدولار أمام سلة من العملات، متخلياً عن بعض مكاسبه التي سجلها في الجلسة السابقة، مع تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية وبيانات باهتة أثّرت على العملة الخضراء.
أفادت وزارة الخارجية الأمريكية، يوم الإثنين، بأن المبعوث الأمريكي الخاص للقرن الأفريقي جيفري فيلتمان سيزور مصر وإريتريا وإثيوبيا والسودان لبحث «تسوية سلمية» في المنطقة.
