عرض العناصر حسب علامة : الاتحاد السوفييتي

العرب بعد 100 عام من ثورة أكتوبر

تشهد هذه الأيام مناسبة مرور 100 عام على قيام ثورة أكتوبر الروسية في العام 1917. وقد شكلت هذه الثورة منعطفاً في تاريخ العالم، وغيرت وجهاته ليصبح ما هو عليه اليوم. وبطبيعة الحال، كان للثورة البلشفية أثر بارز علينا نحن العرب، سواء من ناحية التيارات الفكرية الجديدة التي أحدثتها في العقل العربي، أو من ناحية تأثيرها في الأوضاع الجيوسياسية العامة للمنطقة.

عودة لينين

عودة لينين إلى روسيا، لم تقل عناء عن ترحال القيصر في قطاره بين موسكو وشمال غرب روسيا، حيث لم يكن أمام لينين سوى المرور بألمانيا التي تحارب بلاده آن ذاك.

دور النساء خلال ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى

“خلال سنتين من حكم السوفيات، وفي أحد البلدان الأكثر تخلفا، تحقق للنساء من أجل تكريس المساواة مع "الجنس القوي" ما لم يتم تحقيقه خلال 130 سنة في كل جمهوريات العالم المتحضرة والمتنورة، "والديمقراطية".” (لينين)

#ثورة_أكتوبر: ما أشبه اليوم بالبارحة

 قبل مائة عام، ومن رحم التناقضات التي كانت تعصف بالعالم في بدايات القرن الماضي، خرجت ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى في روسيا القيصرية:

الثورة VR

أعدت فضائية RT الإنكليزية عدداً من فيديوهات 360 VR التي سيستطيع المشاهد من خلالها أن «يعيش» مراحل الثورة الروسية وأهوال الحرب، ويتابع تحركات فلاديمير لينين، ويشاهد جوزيف ستالين يعزف على البيانو.. إلخ، في إطار مشروع #1917Live الذي أعدته الفضائية.

د.شيرنينا لـ«قاسيون»: سألوِّن المزيد من «البروباغندا الحمراء»!

تعمل د.أولغا شيرنينا على «بث الحياة» في أرشيف الصور التاريخية الروسية. وعلى نحوٍ ملفت، تحول شيرنينا – التي تلقب نفسها بـ«Klimbim- بقايا»- صور الرموز التقدمية والمعارك الوطنية، من كونها «ظلالاً رمادية» بالأبيض والأسود، إلى صور تتسم بالحيوية وتقرب الجيل الجديد من هذه الرموز والأحداث التي تتعرض لتشويهٍ ليبرالي تزداد حدته على الصعيد العالمي. حول أعمالها الفنية، والهدف الذي تبتغيه منها، أجرى موقع «قاسيون» حواراً مع شيرنينا فيما يلي نصه:

تركة ستالين بعد وفاته

هذه هي قائمة جرد للممتلكات الشخصية للقائد السوفييتي، جوزيف ستالين، منذ لحظة وفاته حتى إنهاء معاملة «حصر الإرث»:

لماذا أحب السوفييت ستالين؟

ربما، لم يشهد التاريخ تشويهاً منظماً مستمراً لشخصية ما، كالتشويه الغربي الذي طال القائد السوفييتي، جوزيف ستالين، إذ ما يزال خصومه وأعداؤه الذين أنزل بهم ضربات متلاحقة، سياسية وفكرية وعسكرية، يجندون كل ما يستطيعون تجنيده من وسائل إعلام متنوعة ومراكز أبحاث و«إحصائيات» وأفلام سينمائية روائية وتسجيلية وكتب وبرامج وندوات، وحتى نكات.