عرض العناصر حسب علامة : الأزمة الاقتصادية

«أوبك+» تمدد خفض إنتاج النفط حتى نهاية 2022

اتفق تحالف «أوبك+»، اليوم الأحد، على زيادة إنتاج النفط بـ400 ألف برميل يومياً كل شهر، ويتوقع التحالف الانسحاب التدريجي من الالتزامات الحالية للحد من إنتاج النفط بمقدار 5.8 مليون برميل في اليوم بنهاية أيلول/سبتمبر 2022، وسيتم تمديد الاتفاق حتى نهاية عام 2022.

«الأمازونيون» وكفاحهم المنظّم لهزيمة شركة «التبوّل في الزجاجات»

أخفقت الحركة النقابية في مخزن أمازون في بيمسر ألاباما. لكنّ حملتها التاريخية التي احتلت صفحات الصحف العالمية غذّت بالوقود عربة انتفاضات عمّال أمازون في جميع أنحاء العالم. باتت إضرابات عمّال أمازون في إيطاليا وألمانيا والهند مدمجة في صراع دولي ضدّ رابع أكثر الشركات قيمة في العالم، وضدّ ظروف العمل الشاقّة والسيئة والمراقبة المكثفة التي تعتمدها.

أربعة أسرار سوداء عن الولايات المتحدة

لدى الولايات المتحدة مشكلات هيكلية عميقة، توضحت بعنف في العقود الماضية، الأمريكيون غير راضين عن نظامهم السياسي والاقتصادي، وأي حديث عن إصلاحات لن يكفي للقضاء على الانحطاط السياسي الذي سيستمر في التسارع، وفيما يلي أربعة أسرار مظلمة يجب على الأمريكيين مواجهتها وحلها إذا أرادوا تحقيق تقدم جوهري.

سوق لندن ونيويورك للذهب العالمي قد تفقد دورها قريباً!

حسم الدولار نصره على الذهب كنقد عالمي في السبعينات، وبقي مالكو المال المطبوع في الولايات المتحدة ينظمون عملية ضغط على أسعار الذهب العالمي لينخفض ويبقى الدولار أكثر لمعاناً... اليوم يبدو أن بعض قواعد التحكم الغربي بسعر الدولار تتصدع، ما قد يحدث نقلة كبيرة في سعر الذهب صعوداً والدولار هبوطاً، وقد لا يستطيع أمراء المال تغيير هذه المعادلة!

مشروع الموازنة الأمريكية… رسائل جديدة للحلفاء قبل الأعداء

أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن عن مشروع الميزانية الأمريكية الجديدة، وعلى الرغم من أن إقرار هذه الميزانية لم يحدث بعد، إلّا أن نقاشاً حاداً حولها انطلق بمجرد الإعلان عنها، فالميزانية التي تقترح إنفاق 6 تريليونات دولار في العام 2022 تحمل في تفاصيلها مؤشرات حول نوايا واشنطن على الساحة الداخلية والعالمية.

اختناقات بتمويل الأبحاث العلمية بفعل الأزمة الاقتصادية والوبائية

تتنامى الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الجائحة حول العالم، ويخشى بعض الخبراء من أنها قد تلحق الضرر بالعلوم لعقود قادمة، عبر التسبُّب بتسريح آلاف الباحثين من العمل، وإجبار الدول على خفض تمويلاتها بحدّة في إطار جهود إعمار المجتمعات، بينما يذهب آخرون إلى أنّ الجائحة يمكن أنْ تلفت الانتباه إلى أهميّة العلوم، وتشجّع على تقديم دعمٍ طويل الأمد لها، ولا سيّما البحوث الأساسية، مثلما حدث في زمن الحرب العالمية الثانية– المقال التالي المنشور في مجلة «الطبيعة» في آب 2020 يسلّط الضوء على هذه المشكلة التي يبدو أنها سوف تتفاقم أكثر، وخاصةً في الاقتصادات الرأسمالية الأكثر تأزّماً.

الإدارة الأمريكية الجديدة 3,9 تريليونات $ إضافية وسياسة ضريبيّة عالمية

الإدارة الأمريكية الجديدة تطبع المال بمعدلات غير مسبوقة، وتعود (لمسار العولمة) بمقترحات على مستوى المؤسسات الدولية... نهج مختلف عن إدارة ترامب، وهو بطبيعة الحال يعكس مصالح قوى القطاع المالي الأمريكي الكبرى، التي لها في هذه الإدارة المكرّرة والعجوز خير ممثل.

نظرة على اليمين المتطرّف الأمريكي وأسباب الدفع نحو الفوضى

نشر موقع «Counter Punch» تقريراً صحفياً مفصّلاً عن اليمين المتطرف الأمريكي وتكتيكاته الأخيرة بعنوان «الحرب الأهلية– النسخة 2». المهم في هذا التقرير بالنسبة لنا ليس تفاصيل الصعود اليميني في الولايات المتحدة بقدر توصيف هذا الصعود والإحساس بصعوده، خاصة وأنّ أولاً: الكثير من خطب هذا اليمين مسروقة من اليسار فيما يخص انتقاد النظام القائم، الأمر المربك في بعض الأحيان. وثانياً: يحاول اليمين استقطاب العمّال ذوي البشرة البيضاء، عبر محاولة امتصاص غضبهم والتعبير عنه. من جهة ثانية، يشكّل صعود اليمين الأمريكي إنذاراً باندلاع حرب أهلية أمريكية، آخذين بالاعتبار خصوصية الولايات المتحدة فيما يتعلق بالانتشار المفرط للسلاح، وتلقي أعضاء المجموعات اليمينية تدريبات مكثفة على تقنيات استخدام السلاح والعمليات العسكرية، علاوة على تواطؤ النظام الحاكم مع هذه المجموعات. كما يكشف التقرير عن مدى تنسيق أعمال هذه المجموعات وانتشارها حتّى عالمياً، وعن كونها ليست مجرّد حوادث معزولة على الساحة السياسية. يساعد فهم الداخل الأمريكي وحركته في المحصلة على قراءة انكفاء الهيمنة الأمريكية حول العالم بشكل صحيح.

البيت الأبيض يرد على صحيفة أمريكية حول الإنفاق الاقتصادي

صرح البيت الأبيض، اليوم الاثنين، أن تقريرا لصحيفة "نيويورك تايمز" يفيد بأن الرئيس جو بايدن سينظر في إنفاق 3 تريليونات دولار على البنية التحتية والأولويات الأخرى، كان سابقا لأوانه ولا يعكس تفكير الإدارة.