عرض العناصر حسب علامة : أوباما

نصيحة إلى أوباما بضرب إيران

نصح كاتب أمريكي متطرف الرئيس الأمريكي باراك أوباما بضرب إيران بغية «إنقاذ رئاسته» ورفع شعبيته في استطلاعات الرأي. وتوقع الكاتب الداعم لإسرائيل والمشهور بعدائه للعرب والمسلمين أن تقضي تلك الضربة على التهديد النووي الإيراني.

دبلوماسية التهدئة وسياسة فرض الوقائع في المنطقة

يتجه الحراك الدبلوماسي الأمريكي والغربي نحو تحويل جهود استئناف «المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية» إلى مبادرة دولية- أطلسية وبمشاركة عربية، ليس من أجل وضع حد للعدوان الإسرائيلي، أو تفعيل «المبادرة العربية» أو حتى تنفيذ «خارطة الطريق»، بل بهدف فرض وقائع جديدة في المنطقة.
.. ففي الوقت الذي يواصل فيه الكيان الصهيوني تهديداته العسكرية والسياسية في كل اتجاه (لبنان، قطاع غزة، إيران)، وميدانياً يقوم جيش الاحتلال بقصف مدن وقرى قطاع غزة، وخرق الأجواء اللبنانية، وإقامة جدار إلكتروني على الحدود المصرية اعتبرته مصر شأناً إسرائيلياً خاصاً، اتخذت إدارة أوباما موقفاً علنياً على لسان وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون «بضرورة استئناف المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية ودون شروط مسبقة»!.

عصر جديد.. أم عشق للتبعية؟

حينما تم انتخاب «أوباما» لرئاسة الولايات المتحدة هلل عشاق التبعية في البلدان العربية والإسلامية للمخلص الذي أتى بعد طول غياب!! لكن الرئيس المبروك المبارك  لم يصمت طويلاً عن إعلان مواقفه المعادية للعرب والمسلمين والمنحازة بالمطلق للكيان الصهيوني.

تنظيم القاعدة يستخدمها، والولايات المتحدة تؤدي الدور

من غير المفهوم أن هدف سياسات تنظيم القاعدة ليس مهاجمة الدول الغربية، هذا الهدف الذي لا يخدم القضية بشيء. فإسقاط طائرة غربية، أو تفجير مبنى من مباني الولايات المتحدة أو بريطانيا، بحد ذاته، لا يهم الإرهابيين نظراً إلى أن الإسلام الراديكالي لا يرتكب عملاً حميداً بمجرد قتله غير المؤمنين. فالهدف الجوهري الذي يبغيه تنظيم القاعدة هو إحداث تمرد في العالم الإسلامي يتيح للإسلام التخلص من الحكومات الفاسدة والممارسات الخبيثة!

أزمة الغاز الروسية - الأوكرانية.. رهانان متضادان في قلب أوراسيا

«منذ العام 1994، تمنح واشنطن الأولوية للعلاقات الأمريكية الأوكرانية. عموماً، تنظر موسكو إلى تصميم الولايات المتحدة على دعم استقلال أوكرانيا بوصفه تدخلاً موجهاً ضد المصالح الحيوية الروسية، التي لم تتخلّ يوماً عن فكرة إعادة خلق فضاءٍ مشترك»..
زيجموند بزيجنسكي:
رقعة الشطرنج الكبيرة (2000، صفحة 140).

دينيس روس يؤيد نصائح جماعات الضغط الإسرائيلية : هل ستضرب إسرائيل إيران مهما حدث؟

واشنطن (آي بي إس) آذار: في تقرير جديد يؤيده المستشار الخاص لشؤون إيران دينيس روس، نصح معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى المقرب من جماعات الضغط الإسرائيلية، بإتباع سياسة «مقاومة وردع» في وجه إيران، بالتواصل دبلوماسياً معها حول مصالح مشتركة مقابل وقفها برنامجها النووي، وإلا لهاجمتها إسرائيل في غضون العامين المقبلين.

مملكة «آل سعود» تموّل العدوان الإسرائيلي على غزة

الهجوم الإسرائيلي على غزّة خيارٌ جرى التحضير له منذ فترةٍ طويلة، واتخذ قرار تفعيله قبل تسلّم إدارة أوباما مهامها في البيت الأبيض. فالتغيرات الحاصلة في واشنطن غير ملائمة للتوجهات التوسعية في تل أبيب. إذن، حاولت إسرائيل الضغط على الرئاسة الأمريكية الجديدة بوضعها أمام الأمر الواقع.. لكن لتنظيم عمليتها العسكرية، اضطرت إسرائيل للاستناد إلى دعم شريكين عسكريين جديدين هما المملكة العربية السعودية ومصر، أصبحا يمثلان محوراً صهيونياً - إسلامياً مفارقاً. تقوم الرياض بتمويل العمليات، هذا ما يكشفه تييري ميسان، في حين تنظّم القاهرة عملياتٍ شبه عسكرية.

الأسواق ترحب بأوباما هبوطاً

بينما كانت أمريكا تحدق بشاشات التلفزيون خلال حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد، هوت الأسواق المالية!

فقد تولى باراك أوباما رئاسة الولايات المتحدة وسط تراجع أسهم البنوك وترنح قطاع السيارات وإطباق شبح الركود على الاقتصاد العالمي.

أوباما واستحضار «الجياد القديمة»...

«مكتوب» أوباما «باين من عنوانه».. فـ«الفارس» الذي امتطى مؤخراً صهوة البيت الأبيض سرعان ما استعان بـ«الأحصنة القديمة» معلناً عن نفسه ليس كمقارب على نحو مختلف للقضايا الدولية عن سلفه، جورج بوش، بقدر كونه «دكنجياً مفلساً يعود للدفاتر القديمة»، التي تحكم السياسة الخارجية الأمريكية، ممالئةً للصهيوني-الاحتكاري، من باب استكمال تنفيذ أجنداته المشبوهة ذاتها!

تأملات كاسترو: محاولة لفك رموز فكر الرئيس الأمريكي الجديد

ليس هذا بأمر بالغ الصعوبة. فبعدما تولّى منصبه، أعلن أوباما بأن إعادة الأراضي التي تحتلّها قاعدة غوانتانامو البحرية لأصحابها الشرعيين، تحتاج لحسابات دقيقة ولرؤية، قبل أي شيء آخر، ما إذا كانت إعادتها ستؤثر ولو بالحد الأدنى على القدرة الدفاعية للولايات المتحدة.