عرض العناصر حسب علامة : غلاء المعيشة

(فرحة عامة) بالـ 2500 ليرة القادمة!

كلما أرادت الحكومة أن ترسل (دفعة) جديدة إلى أجور السوريين، تملأ التسريبات عن (الخبر السعيد) الإعلام المحلي، وهذا ما يتم تداوله منذ أسبوعين تقريباً عن الـ 2500 ليرة التي قد تضاف إلى الأجور الشهرية لعمال الدولة المثبتين والعسكريين السوريين..

17% من السوريين (منخرطين في الأعمال غير القانونية)!

(العمل غير المنظم) محور االحلقة النقاشية التي عقدت في جمعية العلوم الاقتصادية بدمشق بتاريخ 25-10-2016، قدمها الباحثين نبيل مرزوق وزكي محشي.. تم فيها استعراض المفهوم وتحديده واستعراض لبيانات العمل غير المنظم في سورية قبل الأزمة وتقديرات لاتجاهات وأوضاع العمالة خلالها..

تحسين الموارد من أين؟

يطالعنا الإعلام المحلي، بأشكاله المختلفة، عن خبر مفاده أن الحكومة تدرس المطارح التي ستزيد منها مواردها، «بما لا ينعكس سلباً على النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن.حددت الحكومة قضيتين ستحيد عنهما في تأمين مواردها، وهما النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن، وفي حال استثنت من نشاطها تلك القضيتين؛ السؤال: ماذا تبقى من مطارح يمكن أن تحصل مواردها منها؟ 

 

في سورية: «هوب هوب» جوي!

الطيران الخاص يسرح ويمرح على حساب احتياجات المواطنين بعد أن اقتصرت «الطيران السورية» على طائرة واحدة قيد العمل، وهي ما تلبث تتعطل وتتوقف للصيانة بين الحين والآخر.

أجور المواصلات.. «الطاسة ضايعة»

منذ أن رفعت الحكومة العتيدة سعر المحروقات تتالت الاعتراضات على تسعير أجور خطوط المواصلات الداخلية من قبل سائقي وأصحاب السرافيس العاملة على تلك الخطوط، 

يا ولاد محارب.. لولا.. و«الدورة بمية»!

«أديش بدي أعطي ولادي عيدية حتى ينبسطوا ويحسوا بالعيد، إذا كانت ركبة المرجوحة بـ 100 ليرة وفي ألعاب تانية بـ 300 ليرة، هاد غير إذا بدي اشتريلهم شي لعبة.. أرخص لعبة حقها فوق الـ 1000 ليرة، معقول هالحكي!»

بلا غلّة.. «بس ليكنا عم نتفتل ونشم هوا»..!

لاحظت قاسيون في جولة ميدانية قامت بها مساء أمس في أسواق دمشق الرئيسية، أن الازدحام كان على أشده، ولكن ذلك لم يكن ليعكس حالة التسوق الفعلي.. إحدى الفتيات التي كانت تقوم بجولة في سوق الحمرا والشعلان والصالحية للبحث عن جاكيت جينز قالت: «صرلي 3 ساعات عم أفتل حتى لاقي طلبي، بس المشكلة أنو يا أما الموديلات بتهوي، يا أما الموديل اللي ع وشو ضو سعرو  بيجنن» حيث أردفت: «أنا طالبة جامعة بدي شي عملي ورخيص، بس ما لقيت طلبي لهلأ، وأرخص جاكيت شفتو لهلأ حقو 5000 ليرة، بس بكل الأحوال عاملة شم هوا وتفتيلة مع رفقاتي متلي متل غيري».