أوليانوف يحمّل "إسرائيل" مسؤولية عرقلة نزع السلاح النووي بالمنطقة
صرح الدبلوماسي الروسي أن إنشاء منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الأوسط أمر بعيد المنال.
صرح الدبلوماسي الروسي أن إنشاء منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الأوسط أمر بعيد المنال.
وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء "إسرائيل" بأنها دولة إرهابية ويجب مقاضاتها دوليا "على ارتكابها المجازر بحقّ الشعب الفلسطيني".
رغم الغياب الشكلي لأعلى تمثيل صيني وروسي متمثلاً في غياب شي جين بينغ وفلاديمير بوتين رئيسي البلدين، حيث جرى تمثيل البلدين على مستوى أقل، إلا أن الحضور الصيني الروسي كان العنوان الأبرز في اجتماع قمة العشرين.
اعتبر السفير المتجول في وزارة الخارجية الروسية، غريغوري ماشكوف، أنه «بالنسبة لروسيا هنالك حاجة واضحة لزيادة إمكانات الصواريخ التكتيكية للردّ على أي تحديات أمنية وهذا يشمل ما لدينا في كالينينغراد».
أعلنت نائبة وزير الحرب البريطاني أنّ المملكة المتحدة تتعهّد بنقل ذخيرة اليورانيوم المنضّب إلى الجيش الأوكراني على الرغم من الحقائق المثبتة عالمياً منذ سنوات بتسبّبه بالسرطانات والتشوهات الولادية في جميع مناطق الحروب التي تمّ استخدامه فيها.
ألقى الرئيس الروسي خطابه السنوي أمام الجمعية الفيدرالية، الحدث الذي جرى تأجيله العام الماضي، ما يعني أنه هو الأول منذ إعلان بوتين عن إطلاق «العملية العسكرية الخاصة» في أوكرانيا، فعلى الرغم من أن الرئيس الروسي لم يغب عن الإعلام مطلقاً، إلا أن خطابه السنوي يلقى اهتماماً خاصاً، وتحديداً في لحظات كالتي نعيشها اليوم!
قال مسؤولون في كوريا الجنوبية إنّ سيئول وواشنطن ستنظّمان تدريبات مشتركة في مقرّ البنتاغون، اليوم الأربعاء، 22 شباط 2023، تحاكي سيناريو استخدام كوريا الشمالية لأسلحتها النووية.
تتجه الأنظار مؤخراً إلى اليابان، التي أظهرت سعياً متزايداً نحو كسر القيود التي فُرضت على الإمبراطورية اليابانية بعد الحرب العالمية الثانية، والذي وصل في شهر كانون الأول الماضي حدَّ إعلان طوكيو عن تغييرات خطيرة في عقيدتها العسكرية، من شأنها أن تتحوّل إلى مصدر قلق حقيقي، فما هي الدوافع اليابانية لخطوات من هذا النوع؟ والأهم، ما هي عواقب مساعٍ كهذه؟!
قبيل سفره في زيارة إلى الصين، نشر المستشار الألماني مقالة في بوليتيكو تحت عنوان «لا نريد الانفصال عن الصين، لكن لا يمكننا أيضاً الإفراط في الاعتماد عليها».
وضمن هذا المقال رد شولتز على منتقدي زيارته إلى الصين، وضمناً الأمريكان، عبر اتهامات مضادة، كما أشار في المقالة إلى ولادة عالم جديدٍ متعدد الأقطاب، وفي المقال نفسه عاد فأشار لضرورة الحفاظ على «النظام العالمي القائم على القواعد» وهو الاسم الآخر للنظام الأحادي القطبية الأمريكي. التناقض الداخلي في كلام شولتز عن روسيا وعن الصين، يعبر عن الانقسام الحاصل فعلاً على مستوى النخبة الأوربية، وكذلك عن بداية اتساع الانقسام بين أوروبا ككل وبين الولايات المتحدة الأمريكية. وتستحق مادة شولتز على قلة أهمية ما تحمله من مضامين جديدة، أن تكون موضع دراسة وتشخيص لواقع النخب الأوروبية الراهن، وربما لمستقبلها القريب...
فيما يلي ترجمة قاسيون لمقالة شولتز
كشفت وسائل إعلام أسترالية أن الولايات المتحدة تستعد لنشر نحو 6 قاذفات من طراز B-52 قادرة على حمل أسلحة نووية في شمال أستراليا.