عرض العناصر حسب علامة : دمشق

محافظة دمشق حريصة والتموين مخالفة!

أثار تصريح أحد أعضاء المكتب التنفيذي في محافظة دمشق، حول أكشاك بيع الخبز التي عزمت وزارة التجارة الداخلية على وضعها أمام أفران ابن العميد، الكثير من اللغط والتساؤلات على ألسنة المواطنين.

 

نفايات تهدد المياه الجوفية بدمشق منذ 3 سنوات بحجة «الحل الإسعافي»!

كُشف عن الدراسة بعد 3 سنوات من إنجازها. لم تخرج للعلن حينها، ولم يتم تداولها إعلامياً، بينما أُرسلت نسخة منها إلى محافظة دمشق، التي وعدت بالحل،  بحسب أحد القائمين على «دراسة الانبعاثات الغازية الناجمة عن مكب النفايات الصلبة، في مقلب وادي السفيرة بدمشق، وآثارها البيئية» عام 2013.

أين وصل مشروع زجاج الفلوت؟ اتهامات متبادلة بين الشركة المستثمرة والإدارة والخاسر الأكبر الوطن

بدأت صناعة الزجاج في سورية عبر مصنعين في دمشق وحلب بعام 1976، وفق طريقة «البيتسبورغ» المعتمدة من الوكالة العالمية لصناعة الزجاج منذ العام 1973، والمفارقة أنه وعلى الرغم من التطور الصناعي الهائل في نهايات القرن العشرين، فإن هذين المصنعين هما الوحيدان في العالم اللذان ما زالا يعتمدان تلك الطريقة، في ظل منافسة قوية من الأسواق العالمية بعد فتح أبواب الاستيراد لهذه المادة على مصاريعها، لتكون النتيجة خسائر كبيرة جراء كساد البضاعة، وارتفاع تكاليف الإنتاج، في وقت لا يصل الإنتاج اليومي لخط «البيتسبورغ» لأكثر من 40 طناً، ويحتاج كل طن منه لـ1000 كغ من الفيول، أي ما قيمته قرابة أربعة أضعاف كميات الفيول التي يحتاجها إنتاج الطن الواحد من الزجاج بطريقة «الفلوت»، فيما لا يستطيع «البيتسبورغ» إنتاج سماكات أكثر من 4-6 مم.

الشقق الفارغة تأكل أحلام السكن في دمشق وريفها

ارتفاع الطلب على المساكن له تبريره المنطقي بكل تأكيد، فأعداد السكان في تزايد مستمر وستبقى كذلك بطبيعة الحال، وفي المقابل يتراجع المستوى المعاشي عاماً بعد عام ويبدو أنه سيستمر على حاله مقترناً بانخفاض القدرة الادخارية للسكان، وارتفاع أسعار العقارات رغم خلوها من القاطنين، ولاسيما أنَّ تجار العقارات والمقاولين الذين ما يزالون خارج نطاق الضبط، مستمرون بسرقة أحلام الشباب في الحصول على مسكن متواضع الثمن، لأنهم يفضلون تحقيق أرباح جديدة تضاف إلى أرصدتهم المكتنزة بالمال السائل والعقارات معلقة المصير.

أصحاب البسطات في العاصمة يتحَدُّون قرار المحافظة

الأزمة الوطنية العميقة و الكبرى التي تمر بها البلاد منذ ما يقارب السنة، ألقت بظلالها المعتمة على مظاهر كثيرة في حياة السوريين، فقد استغلت شرائح اجتماعية كثيرة من المجتمع هذه الأزمة من تجار ومتعهّدي البناء وصولاً إلى الحيتان الكبيرة من تجار مواد السلة الغذائية، وخاصة الموردين الكبار الذين أعطت لهم الحكومة الضوء الأخضر ليستغلوا الأزمة أبشع استغلال على حساب حاجة المواطنين، وقد أطلق هؤلاء الحيتان العنان لجشعهم ليستغلوا الظروف العامة فأمسكوا بخناق المواطن حتى في مجال المواد التي تنتج وطنياً، ولا علاقة لارتفاع سعر الدولار أو انخفاضه بها.. فما علاقة جرزة البقدونس، أو البيض بموضوع الدولار؟؟

مجلس محافظة دمشق يعقد دورته الثالثة

عقد مجلس محافظة دمشق دورته العادية الثالثة لعام 2002، خلال الفترة الواقعة بين 25/5 و28/5/ 2002، ناقش خلالها العديد من القضايا التي تهم المواطنين والمدينة، وفي الجلسة الأولى التي حضرها عددمن اعضاء مجلس الشعب قدم الرفيق أيمن بيازيد مداخلة جاء فيها:

الحلقة الثانية: بلدية السيدة زينب مستنقع من الفساد وبعوض من المفسدين

كانت «قاسيون» قد نشرت في عددها رقم 164 الحلقة الأولى من ملف بلدية السيدة زينب، في هذا العدد تتابع استكمالها للتحقيق إياه، في محاولة منها لكشف بعض مظاهر الفساد، التي تأكل جسم المواطن، وتعوقه عن ممارسة دوره الوطني.
كان للموافقات التي أعطاها المحافظ، العام الماضي للمستثمرين، وقرار المجلس البلدي لبلدية السيدة زينب بإعطاء الأسواق للمستثمرين، مجحفاً بحق العاملين  بأسواق البلدة، وبحق خزانة البلدية، التي حرمت من ملايين الليرات، بعد أن تدفقت على جيوب السماسرة والمستثمرين.
وقد حاول الباعة في العام الماضي تسليط الضوء عبر الصحافة، على معاناتهم إضافة للعديد من الشكاوى التي تقدموا بها إلى رئاسة مجلس الوزراء، والمحافظة وفرع حزب البعث والرقابة والتفتيش والقضاء والبلدية مما كان له الدور الأساسي بصدور القرار القاضي بإلغاء الاستثمار في عام 2002، وتثبيت أكثر من 250 صاحب كشك بأكشاكهم وأكثر من 500 شخص يعمل معهم.

شؤون بيئية.. المازوت: في لبنان اليوم وغداً في سورية

حدّد مجلس النواب اللبناني موعداً لوقف العمل بالسيارات العاملة على المازوت لما تسببه من أضرار بيئية جسيمة ولاسيما في العاصمة بيروت التي تشهد ازدحاماً يومياً. حيث أن هناك 34ألف سيارة عمومية تعمل وفق القانون بينما هناك 30ألف سيارة تعمل خارج القانون. و هناك بعض كراجات السيارات في طرابلس بدأت بتحويل المحركات العاملة على البنزين إلى محركات تعمل على الغاز بسبب فروقات الأسعار، وبما أن الفاتورة الصحية للمرضى بسبب التلوث الناجم عن المازوت تبلغ سنوياً نحو 170مليون دولار .فقد تقرر وقفها رغم اعتراضات سائقي تلك السيارات الذي وصل إلى حد التظاهر والاعتصام .